وقالت المنظمة التي تتخذ من باريس مقرا إنها تتوقع الآن بأن تبلغ نسبة النمو 2.9%، مقارنة مع توقعاتها السابقة في نوفمبر والبالغة 2.7 % فيما رفعت بشكل كبير التوقعات الخاصة بالولايات المتحدة.
ويبدو أن تأثير الاضطرابات في البحر الأحمر لن يقتصر على دول بعينها أو مجموعة من السلع، إذ قد يمتد إلى البنوك المركزية في أوروبا، وخاصة قراراتها المتعلقة بسعر الفائدة المرتقب تخفيضه خلال العام الجاري.
وتشير البيانات الحالية إلى ارتفاع تكاليف الشحن، وبطء الإمدادات حول العالم بسبب هجمات الحوثيين في البحر الأحمر وتجنب أغلب السفن العبور بها، يُنتظر أن تطال هذه الاضطرابات معدلات التضخم في أوروبا.
دفعت أزمة البحر الأحمر عدداً من السفن إلى تحاشي مضيق باب المندب وقناة السويس المُحاطين بالمخاطر، لتسلك مساراً أطول حول رأس الرجاء الصالح.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع أسعار النفط عالمياً
-
تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الدولار يرتفع لأعلى مستوى منذ آب الماضي
-
الذهب عالمياً يحطم الأرقام القياسية مجدداً
-
أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف الطلب الصيني
-
رئيس "أرامكو": اكتفينا تنظيرا.. تحول الطاقة سيكلف العالم نحو 200 تريليون دولار
-
دراسة تتوقع نمو الطلب العالمي على السيارات الجديدة بحلول 2026
-
أسعار النفط تستقر عالميا بعد هبوطها أكثر من 7 % الأسبوع الماضي