الوكيل الإخباري- اصطف أفراد من الجيش السوري، التابع للرئيس السابق بشار الأسد، وقوات الأمن خارج مبنى في دمشق أمس السبت لتسليم أسلحتهم والبدء في إجراءات التسوية تحت إشراف أعضاء من هيئة تحرير الشام، السلطة الحاكمة بحكم الأمر الواقع الآن.
كما أعاد الرجال والنساء أيضًا الأشياء الثمينة الصادرة عن الدولة، وغيرها من العناصر كجزء من عملية المصالحة التي تهدف إلى إعادة دمج قوات الأسد في سوريا الجديدة.
وتلقى المشاركون بطاقات مؤقتة صالحة لمدة 3 أشهر أثناء مراجعة وضعهم.
وقال المقدم وليد عبد ربه لرويترز إن أولئك الذين ليس لديهم تهم جنائية سيُسمح لهم باستئناف الحياة المدنية الطبيعية.
وأوضح "المستقبل رهن بقرار القيادة، بالطبع، بالنسبة لأولئك الذين لم يسفكوا دماءنا، سيعيشون حياة طبيعية، مثل أي مواطن سوري، ولكن أولئك الذين يتحملون المسؤولية القانونية والذين لديهم قضايا، فهذا بالطبع مع القضاء والمحاكم المختصة".
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
كوريا الجنوبية.. اتهام الرئيس السابق مون جيه-إن بتلقّي الرشوة
-
الخارجية اللبنانية تدعو سفير إيران لالتزام الأعراف الدبلوماسية
-
الهند تعلن طرد دبلوماسيين باكستانيين
-
شويغو: روسيا تمتلك الحق في استخدام السلاح النووي إن تعرضت لعدوان غربي
-
زلزال إسطنبول.. تسجيل 185 هزة ارتدادية وكشف عدد المصابين
-
ترامب يحيي مرور أول 100 يوم من ولايته بتجمع جماهيري في ميشيغان
-
اقتراح قانون لبناني لحظر تحويل أموال للنازحين السوريين
-
مظاهرة ضد زيارة بن غفير لجامعة ييل الأميركية