الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
كوريا الشمالية تهدد باتخاذ إجراءات عسكرية فورية
-
نتنياهو: الهدف من وراء التسريبات الأخيرة الإضرار بسمعتي شخصيا
-
أكسيوس: ترامب فوجئ عندما علم أن نصف المحتجزين بغزة أحياء
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1535 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
-
محكمة سان فرانسيسكو ترفض معاقبة ماسك على عدم مثوله أمامها في قضية "تويتر"
-
"حزب الله": إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح
-
نواب أميركيون يطالبون بإحاطة سرية عن انتقال حماس المحتمل لتركيا
-
قتال مستمر في السودان .. الجيش يدخل مدينة سنجة