وقال الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) إن هذا التصعيد "يمثل اختبارًا أيديولوجيًا غير مقبول"، مضيفًا: "لا يحق لأي رئيس أن يحدد من يبقى أو يُرحَّل بناءً على آرائه السياسية".
ووفقًا للجامعات المتضررة، فقد تفاجأ عدد من الطلاب بإلغاء تأشيراتهم دون سابق إنذار، حيث اكتشف بعضهم الأمر عبر قاعدة بيانات فدرالية، أو من خلال رسائل نصية أو بريد إلكتروني مفاجئ. كما أشار محامو الطلاب إلى أن الغالبية لم تُمنح أي فرصة للرد أو الاستئناف، في حين لم تُبلّغ الجامعات رسميًا بالأسباب.
وربطت منظمات حقوقية هذه الإجراءات بالمواقف المؤيدة لفلسطين، مشيرة إلى أن إدارة ترامب السابقة - والتي لا تزال تواصل بعض سياساتها في ظل الإدارة الحالية - تتعامل مع حرية التعبير بانتقائية حينما تتعلق بالقضية الفلسطينية.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
خامنئي: لست متفائلاً ولا متشائماً حيال المحادثات مع أميركا
-
تحذير إسرائيلي من سلاح قادم لمصر سيقلب موازين القوى
-
مئات حالات الاختناق بسبب العاصفة الرملية الحمراء بالعراق
-
الحرس الثوري: قدراتنا الدفاعية خط أحمر ولا مجال للتفاوض عليها
-
موقف محرج لنائب الرئيس الأميركي بالبيت الأبيض - فيديو
-
الغارديان: إيران ترفض نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة
-
ترامب يحذر إيران ويهدد بعواقب شديدة
-
قضية الطالبة التركية أوزتورك تهدد بأزمة دستورية في أميركا