وتلقى الأسد اتصالا هاتفيا من بادرا غومبا القائم بصلاحيات الرئيس في جمهورية أبخازيا أكد خلاله وقوف بلاده مع سوريا "في كل ما تواجهه من هجمات إرهابية منظمة"، معتبرا أن النصر يقف إلى جانب سوريا دولة وشعبا وقيادة، حسب ما نقلت وكالة الأنباء السورية.
وأضافت: "الرئيس الأسد شدد على أن الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها أيا كان داعموه ورعاته".
ونوه إلى أن "الإرهابيين لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".
وقال الجيش السوري، الأحد، إنه استعاد السيطرة على عدد من البلدات التي اجتاحتها التنظيمات المسلحة في الأيام القليلة الماضية.
في المقابل، ذكر مقاتلو الفصائل المسلحة، الأحد، أنهم واصلوا تقدمهم جنوبي مدينة حلب وسيطروا على بلدة خناصر في محاولة لقطع طريق الإمدادات الرئيسي للجيش إلى المدينة.
وكانت فصائل مسلحة، تقودها "هيئة تحرير الشام"، أطلقت يوم الأربعاء الماضي عملية أسمتها "ردع العدوان"، وسيطرت على مساحات واسعة في شمال غرب سوريا، بما في ذلك معظم مدينة حلب.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
مادورو يتهم عسكريا أرجنتينيا بمحاولة اغتيال نائبته رودريغيز
-
بواسطة العميل "جي".. هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
-
"رمز" في الصراع المحتدم .. ما أهمية سد تشرين السوري ؟
-
تشاد والسنغال تدينان تصريحات ماكرون حول الدعم العسكري الفرنسي لإفريقيا
-
مشاهد متداولة للحظات الأولى من زلزال الصين المدمر
-
نقل 11 معتقلا من غوانتانامو إلى سلطنة عمان
-
ارتفاع عدد قتلى زلزال غرب الصين إلى 53
-
واشنطن تحول 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية لمصر إلى لبنان