وتلقى الأسد اتصالا هاتفيا من بادرا غومبا القائم بصلاحيات الرئيس في جمهورية أبخازيا أكد خلاله وقوف بلاده مع سوريا "في كل ما تواجهه من هجمات إرهابية منظمة"، معتبرا أن النصر يقف إلى جانب سوريا دولة وشعبا وقيادة، حسب ما نقلت وكالة الأنباء السورية.
وأضافت: "الرئيس الأسد شدد على أن الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها أيا كان داعموه ورعاته".
ونوه إلى أن "الإرهابيين لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".
وقال الجيش السوري، الأحد، إنه استعاد السيطرة على عدد من البلدات التي اجتاحتها التنظيمات المسلحة في الأيام القليلة الماضية.
في المقابل، ذكر مقاتلو الفصائل المسلحة، الأحد، أنهم واصلوا تقدمهم جنوبي مدينة حلب وسيطروا على بلدة خناصر في محاولة لقطع طريق الإمدادات الرئيسي للجيش إلى المدينة.
وكانت فصائل مسلحة، تقودها "هيئة تحرير الشام"، أطلقت يوم الأربعاء الماضي عملية أسمتها "ردع العدوان"، وسيطرت على مساحات واسعة في شمال غرب سوريا، بما في ذلك معظم مدينة حلب.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو يدفع رئيس الشاباك للاستقالة
-
الشرع: سوريا تواجه محاولات لجرها إلى حرب أهلية
-
الجيش الإسرائيلي يعين دوفرين متحدثا رسميا
-
منظمة التعاون الإسلامي ترحب باستئناف عضوية سوريا
-
شهيد وجرحى بنيران إسرائيلية جنوب لبنان
-
مجلس وزراء الداخلية العرب يستنكر الاعتداءات على قوات الأمن والمدنيين في سوريا
-
الخدمة السرية تطلق النار على رجل «مسلح» قرب البيت الأبيض
-
سلطات بنما تطلق سراح مهاجرين مرحلين من الولايات المتحدة