الوكيل الاخباري- رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس الليلة الماضية "بالقمة المصغرة حول السلام والأمن في المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية"، التي عقدت في لواندا قبل أيام بدعوة من الرئيس الأنغولي، وبالقرارات التي اتخذها القادة الإقليميون بشأن وقف إطلاق النار وانسحاب حركة 23 ميم من المناطق المحتلة.
وقال غوتيريس حسب بيان صدر باسمه أنه يضم "صوته مع الموقعين على البيان الختامي لدعوة جميع الجماعات المسلحة الكونغولية والأجنبية إلى إلقاء الأسلحة على الفور والانضمام إلى عمليات التسريح ونزع السلاح وإعادة الإدماج / الإعادة إلى الوطن، حسب الاقتضاء".
وكرر الأمين العام استعداد بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في الكونغو لتقديم الدعم الكامل لتنفيذ جميع الأحكام التي تندرج في إطار ولايتها واستعدادها للتنسيق مع القوة الإقليمية لجماعة شرق أفريقيا لتقديم دعم التشغيل السريع لآلية التحقق المخصصة المنشأة بموجب خارطة طريق لواندا ومواصلة مساعدة عملية نيروبي.
كما أكد الأمين العام استعداد الأمم المتحدة لدعم عودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية، بالتنسيق مع السلطات الوطنية ذات الصلة، ضمن الأطر القائمة، وبما يتماشى مع مبادئ وأحكام القانون الإنساني الدولي.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش الإسرائيلي: اعترضنا مسيرة عبرت من لبنان
-
واشنطن بوست: ترامب يهاتف بوتين ويناقشان حرب أوكرانيا
-
الصحة اللبنانية: 3189 شهيدا و14078 مصابا منذ بدء العدوان
-
زلزال بقوة 6.8 درجة يضرب شرق كوبا
-
عشرات الشهداء والجرحى بغارات إسرائيلية على البقاع والجنوب اللبناني
-
غارات إسرائيلية على عدة بلدات في جنوب لبنان
-
الاعلام العبري: تحقيق إسرائيلي يكشف عن شهادات تظهر استيلاء بن غفير على الشرطة
-
ميقاتي: الفرصة متاحة لنعيد الجميع إلى كنف الدولة