الوكيل الإخباري-أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها البالغ بشأن مسار الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين في القدس والضفة الغربية بين الفلسطينيين والاحتلال الاسرائيلي.
وأشار منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إلى التوترات المتصاعدة التي شهدتها القدس، مشيدا بالاتصالات الوثيقة بين الأمم المتحدة وجميع الأطراف المعنية، لتهدئة الوضع، والتي وصفها بـ"البناءة".
وأضاف: "في هذه اللحظة الحاسمة، وفيما لا تزال التوترات شديدة، ولا تزال تنتظرنا بعض أيام صعبة، ينبغي تشجيع جميع الجهود الرامية إلى خفض التوترات، كما ينبغي رفض الاستفزازات ونشر المعلومات المضللة والتحريض على العنف رفضا قاطعا".
ودعا المسؤول الأممي القادة من جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتهم للحد من التوترات، وتهيئة ظروف مواتية للهدوء وضمان حماية الوضع القائم في الأماكن المقدسة.
-
أخبار متعلقة
-
جلسة لمجلس الأمن بشأن الشرق الأوسط الجمعة
-
ترامب: فترة بايدن الرئاسية كانت كارثة بالمطلق على الولايات المتحدة
-
"FBI": لا يوجد حتى الآن أي صلة بين الهجمات الإرهابية في نيو أورليانز ولاس فيغاس
-
اكتشاف أكبر موقع لآثار أقدام ديناصورات في بريطانيا
-
السويد تخصص أكثر من 27 مليون دولار لتزويد أوكرانيا بصواريخ باتريوت
-
الصدر: كل من يحاول الانتقام من المدنيين لا يمثل الإسلام
-
الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى دمشق اعتبارا من 7 يناير
-
مسؤولون إسرائيليون: إرسال الوفد للدوحة محاولة اللحظة الأخيرة