وأثارت قضية سرقة الوثائق السرية من الجيش الإسرائيلي ونقلها إلى مكتب نتنياهو ومن ثم تسريبها لوسائل إعلام أجنبية جدلا واسعا بإسرائيل، بعد أن تكشف أن الهدف من سرقة الوثائق والتلاعب بمضمونها وتسريبها، هو التأثير على الرأي العام الإسرائيلي لرفض قبول صفقة تبادل، وخلق أجواء مناهضة لحركة الاحتجاج ضد حكومة نتنياهو، بزعم أن الاحتجاجات تعزز قوة وموقف حركة حماس.
-
أخبار متعلقة
-
الأسد يصدر مرسوما رئاسيا هاما اليوم
-
أوكرانيا تنفي الاتهامات الروسية بدعمها لقوات المعارضة السورية
-
إيران تفكر في إرسال قوات إلى سوريا
-
ميقاتي: الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار في لبنان بلغت أكثر من 60
-
ترامب يعلن تعيين بوهلر مبعوثا خاصا لشؤون الأسرى بغزة
-
"الناتو" يعتزم بناء أسطول من المسيرات المائية
-
الناتو: روسيا تدعم برنامج كوريا النووي مقابل مساندتها عسكرياً
-
حصيلة عدوان الاحتلال على لبنان 4047 شهيدا و16638 جريحا