الوكيل الإخباري - أمر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بفتح تحقيق قضائي في قضية استيراد القمح المغشوش من دولة ليتوانيا، التي أثارت جدلا واسعا في البلاد.
وكلف الرئيس تبون، وزير المالية الجزائري بإجراء تدقيق في ديوان الحبوب، وذلك على هامش ترؤسه اجتماعا لمجلس الوزراء خصص لتقييم الحصيلة السنوية لمختلف القطاعات الوزارية خلال سنة 2020.
وكانت مصالح الأمن الجزائرية احتجزت خلال شهر نوفمبر الماضي شحنة من الحبوب تتضمن "4 مواد كيميائية سامة" على متن سفينة تجارية قادمة من ليتوانيا، بحسب صحيفة "النهار" الجزائرية.
كما احتجزت السلطات الجزائرية أمس الأحد سفينة ثانية قادمة من إستونيا ترفع علم بنما محملة بنحو 30 ألف طن من القمح اللين المسمم بالفحم، في حادثة تعد الثانية من نوعها خلال أسابيع.
وذكرت "النهار" أن كلا من شحنة الحبوب المسممة الأولى والثانية جاءت إلى البلاد على يد نفس المورد وهو لويس درايفوس.
المصدر : روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
الشرع يوضح حول نيته للترشح للرئاسة في سوريا
-
إدارة العمليات العسكرية السورية: فتح مراكز تسوية لعناصر النظام في اللاذقية
-
حزب الله: لا يمكننا الحكم على الحكام الجدد في سوريا إلى أن تستقر الأوضاع
-
بلينكن: نحن على اتصال مع هيئة تحرير الشام وغيرها من الأطراف في سوريا
-
روسيا تتواصل مع الإدارة السورية الجديدة
-
رويترز: روسيا تسحب قواتها من الشمال ومن جبال الساحل
-
إدارة العمليات العسكرية السورية تدعو لإرجاع الممتلكات العامة خلال أسبوع
-
الشرع يرسم ملامح الفترة المقبلة في سوريا