الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
الصين تؤكد أن الحروب والعقوبات لن تساعد في حل الصراعات
-
موجة نزوح جديدة إثر معارك بالفاشر شمال دارفور بالسودان
-
وزير خارجية فرنسا "مصدوم" من الدعوات لإعادة استيطان غزة
-
ميقاتي: الإنذارات الإسرائيلية لإخلاء مدن من سكانها جريمة حرب
-
نتنياهو يجتمع مع مبعوثي بايدن لبحث ملف التسوية في لبنان
-
أربعة شهداء من المسعفين في دردغيا واحتراق آلية في لبنان
-
متسبباً بوفاة وعشرات الإصابات .. أكبر إعصار يضرب تايوان منذ 3 عقود
-
الاحتلال يصدر أمر إخلاء جديداً لبعلبك اللبنانية لليوم الثاني