الوكيل الإخباري - وسط قصف السفن الحربية الأميركية بالصواريخ الباهظة الثمن ضد أهداف الحوثيين في البحر الأحمر واليمن، يسعى المشرعون وجماعات الضغط والبحرية إلى استخدام مبلغ إضافي بمليارات الدولارات للأمن القومي لتجديد مخزون الجيش من الذخائر.
وتزيد هذه الخطوة من المخاطر بالنسبة للتمويل الإضافي، الذي شهد صراعاً حزبياً استمر لأشهر حول تمويل أوكرانيا و"إسرائيل" وتايوان والحدود.
ويشعر المشرعون بالقلق من إنفاق مثل هذه الصواريخ الباهظة على الحوثيين مع مخاوف من اندلاع الصراع مع الصين في أي لحظة.
وفي حين أن الرغبة في تمويل الذخائر أمر يحظى بموافقة الحزبين الجمهوري والديمقراطي، فإن المستوى العالي من الخلاف بين الطرفين يعني أن إدراجه في الملحق ليس بالأمر المؤكد.
-
أخبار متعلقة
-
لبنان.. حصيلة الانفجارات 9 شهداء وأكثر من 300 إصابة
-
ولي العهد السعودي: لن نقيم علاقات مع إسرائيل
-
الشركة المصنّعة للأجهزة المنفجرة في لبنان تغلق مكاتبها
-
انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات لاسلكية بعدد من المناطق اللبنانية
-
إعلام إسرائيلي: حزب الله أطلق أكثر من 8 آلاف صاروخ منذ أكتوبر
-
طائرة تحمل وزيرين سويديين تعود أدراجها بعد عطل فني
-
صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة بالجليل الغربي
-
لبنان: 12 شهيدا و2800 مصاب حصيلة انفجارات أجهزة الاتصال