الوكيل الإخباري- اجتمعت اللجنة الدستورية السورية، المؤلفة من أعضاء من الحكومة والمعارضة، للمرة الأولى يوم الأربعاء في أول خطوة فيما تقول الأمم المتحدة إنه طريق طويل نحو المصالحة السياسية.
لكن خبراء يشككون بشدة فيما إذا كانت حكومة الرئيس بشار الأسد ستكون مستعدة لتقديم الكثير من التنازلات خلال المفاوضات بعدما عززت سيطرتها العسكرية على الأرض.
وأجرت اللجنة التي تضم 150 عضوا مراسم افتتاحية في قاعة بمقر الأمم المتحدة في جنيف بدعوة من مبعوث الأمم المتحدة الخاص جير بيدرسن ودعم من قوى عالمية.
-
أخبار متعلقة
-
الشرع يوضح حول نيته للترشح للرئاسة في سوريا
-
إدارة العمليات العسكرية السورية: فتح مراكز تسوية لعناصر النظام في اللاذقية
-
حزب الله: لا يمكننا الحكم على الحكام الجدد في سوريا إلى أن تستقر الأوضاع
-
بلينكن: نحن على اتصال مع هيئة تحرير الشام وغيرها من الأطراف في سوريا
-
روسيا تتواصل مع الإدارة السورية الجديدة
-
رويترز: روسيا تسحب قواتها من الشمال ومن جبال الساحل
-
إدارة العمليات العسكرية السورية تدعو لإرجاع الممتلكات العامة خلال أسبوع
-
الشرع يرسم ملامح الفترة المقبلة في سوريا