وجاء في تصريح لملميش الذي كان أوفد 120 مسعفا أن "كامل المبنى تم تفتيشه ومسحه ضوئيا ولم يتم العثور على أي شخص حي".
يقع السجن شمال العاصمة السورية، وقد أصبح رمزا لانتهاكات حقوق الإنسان في ظل حكم عائلة الأسد، وخصوصا منذ اندلاع الحرب الأهلية السورية في العام 2011.
وتم تحرير آلاف المعتقلين، بينهم من ألقي به في الثمانينيات في هذا السجن الذي اعتبرته منظمة العفو الدولية بمثابة "مسلخ بشري"، على أيدي مقاتلي الفصائل المسلحة التي أطاحت حكم بشار الأسد.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا
-
"مبتهجًا بجنازته".. مقرب يتحدث عن موقف لبشار الأسد مع شقيقه
-
ترامب يحصل رسميا على العدد المطلوب من الأصوات الانتخابية بعد انتهاء الفرز
-
ميقاتي يطالب لجنة مراقبة وقف إطلاق النار بوقف الخروقات الإسرائيلية
-
السودان.. عدد المصابين بالكوليرا يتجاوز عتبة الـ 47 ألفا
-
الأمم المتحدة: سلطات الاحتلال تمنع وصولنا إلى شمال غزة
-
واشنطن: بات ممكنا التوصل لوقف إطلاق النار بغزة
-
تمديد وقف إطلاق النار في شمال سوريا حتى نهاية الأسبوع
