الوكيل الاخباري - تسبب الهجوم الذي تشنه تركيا على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا في انقسامات جديدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إذ تزيد الازمة من الضغوط على الحلف الذي يستعد لعقد قمة حاسمة في ديسمبر (كانون الأول).
وواجه الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد الذين لعبوا دورا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش، انتقادات دولية واسعة، ودفع بعدد من دول الناتو إلى وقف إبرام صفقات أسلحة جديدة لتركيا.
وعبر الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ المتحفظ بطبعه، مراراً عن "قلقه البالغ" بشأن العملية العسكرية والخطر الذي يمكن أن تشكله على القتال ضد داعش. وقال إن وزراء دفاع الحلف سيحرصون على مناقشة المسألة في لقائهم في بروكسل الأسبوع المقبل.
-
أخبار متعلقة
-
47 شهيدًا جديدًا في العدوان الإسرائيلي على لبنان
-
غارات إسرائيلية على اليمن
-
الصحة اللبنانية: استشهاد 14 مسعفا خلال يومين
-
حزب الله ينفي اغتيال أبو علي رضا
-
ميقاتي: لن نقبل باستباحة الطرقات والجيش مستعد لتطبيق الـ 1701
-
ماهي العقيدة النووية التي ستقوم روسيا بتعديلها قريباً ؟
-
انتشال جثة نصر الله.. وسبب الوفاة صدمة
-
إسرائيل: صفي الدين أكثر تشددا من نصر الله ويخطط لقصف تل أبيب