وبضغط من منظمات حقوق الإنسان، ألغت المحكمة الإدارية في بلجيكا، ترخيصا من أصل 6 لبيع شركات بمنطقة فالونيا جنوبي البلاد، أسلحة للسعودية.
وبموجب القرار، تم إلغاء الاتفاق المبرم بين الحرسين الوطني والملكي السعوديين من جهة، مع شركتي السلاح "FN Herstal" و"CMI Defense" البلجيكيتين.
ومنتصف يوليو/ تموز الماضي، وجهت 4 منظمات مجتمع مدني معنية بحقوق الإنسان ومناهضة الحرب، نداء عاجلا إلى المحكمة الإدارية البلجيكية من أجل إلغاء 6 تراخيص تسمح بتصدير الأسلحة للسعودية، وذلك بدعوى ارتكاب الرياض جرائم حرب في اليمن، واحتمال وصول الأسلحة ليد تنظيمات إرهابية.
ومنذ مارس/ آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية اليمنية بمواجهة الحوثيين، فيما تنفق الإمارات أموالا طائلة لتدريب وتسليح قوات موازية لقوات الحكومة الشرعية.
ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة، حيث بات 80 بالمئة من اليمنيين بحاجة لمساعدات إنسانية.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
البيت الأبيض ينصح الأمريكيين بعدم السفر للبنان
-
ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 14 في الغارة على الضاحية الجنوبية
-
الديوان الملكي البحريني يعلن وفاة الشيخ خالد آل خليفة
-
حزب الله يرد على قصف الضاحية
-
إعلام عبري: هدف الغارة هو إبراهيم عقيل
-
استشهاد 5 أطفال في غارة إسرائيلية على لبنان
-
الفاو: 282 مليون شخص في العالم يواجهون الجوع الحاد
-
8 شهداء و59 جريحًا بغارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية