الوكيل الإخباري - أعربت الأمم المتحدة اليوم الجمعة عن شعورها "بقلق عميق إزاء تزايد كثافة تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق، مما يزيد من خطر نشوب حرب واسعة النطاق" هناك.
وشدت الأمم المتحدة في بيان صحفي صدر عن ناطقها الإعلامي على ضرورة "تجنب التصعيد" مؤكدة "أن خطر سوء التقدير الذي يؤدي إلى حريق مفاجئ وعلى نطاق أوسع هو خطر حقيقي".
وقالت "إن الحل السياسي والدبلوماسي، هو السبيل الوحيد القابل للتطبيق للمضي قدما" مشيرة إلى قيام لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان اللبناني بزيارة القوة الأممية في جنوب لبنان (اليونيفيل) أمس للتعبير عن دعمها لليونيفيل ولقرار مجلس الأمن رقم 1701.
وأشار البيان الأممي إلى أن المنسق الخاص للأمم المتحدة التقى بمسؤولين لبنانيين، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، حيث أكد على ضرورة خفض التصعيد عبر الخط الأزرق.
وقال البيان، إن الأمم المتحدة "تكرر نداءات مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان التي تحث الطرفين على العودة فورا إلى وقف الأعمال العدائية والالتزام من جديد بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701 " الذي صدر عام 2006.
-
أخبار متعلقة
-
زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان الأوكراني
-
تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
-
رئيسة البرلمان الأوروبي: ما يحدث في ألمانيا اختبار حقيقي لأوروبا بأكملها
-
الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية
-
فنزويلا تفتح تحقيقا بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة
-
البيت الأبيض يعرب عن خشيته من تعاون روسيا وكوريا الشمالية
-
فجوة أرضية عملاقة وترجيح إسرائيلي باغتيال "الشبح" في لبنان
-
بوتين: صاروخ أوريشنيك فرط الصوتي ليس من أسلحة الدمار الشامل