الوكيل الاخباري - قالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن الزلازل بهذا الحجم في المنطقة غير شائعة ولكنها ليست غير متوقعة والعديد من المساكن في منطقة زلزال المغرب معرضة للاهتزاز.
وأضافت الهيئة: "من المعروف أن الزلازل الكبيرة في جميع أنحاء منطقة البحر الأبيض المتوسط تنتج تسونامي كبيرة ومدمرة، وأحد الزلازل التاريخية الأكثر بروزا داخل المنطقة هو زلزال لشبونة في 1 نوفمبر 1755، الذي قدر حجمه من البيانات غير الآلية بنحو 8.0".
وتابعت: "يعتقد أن زلزال لشبونة عام 1755 قد وقع داخل أو بالقرب من صدع تحويل جزر الأزور وجبل طارق، الذي يحدد الحدود بين الصفائح الإفريقية والأوراسية قبالة الساحل الغربي للمغرب والبرتغال".
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تطور مسيّرة ضاربة بقدرات مميزة
-
البيت الأبيض: محادثات السبت مع إيران ستكون مباشرة
-
إعلام إسرائيلي: جنود احتياط يهددون بالتوقف عن الخدمة إذا أقيل بار
-
السعودية تحدد آخر موعد لدخول المعتمرين
-
المحكمة العليا الإسرائيلية ترجئ قرارها بشأن إقالة رئيس الشاباك
-
نتنياهو: الخيار العسكري مطروح إذا لم تنجح المفاوضات مع إيران
-
نتنياهو: الخيار العسكري ضد طهران لا مفر منه
-
الكرملين: ندعم المحادثات بين أميركا وإيران بشأن البرنامج النووي