الوكيل الإخباري- قالت كاميلا، وهي من سكان سيؤول، إن حادث التدافع الذي أسفر عن مصرع أكثر من 150 شخصا، نشأ بسبب الدخول المدفوع الأجر مسبقا إلى الأماكن المخصصة للجلوس في ذلك المساء.
وأوضحت أنها كانت في اليوم السابق في منطقة إتايوان حيث اتفقت على الالتقاء هناك مع أصدقائها، لكنها شعرت بالفعل عند مخرج مترو الأنفاق بأن عدد الأشخاص الموجودين في المحطة كبير بشكل غير عادي.
وقالت: "أدركت أن الجميع يذهبون إلى هناك بالذات. وجميع القطارات والسيارات والسلالم المتحركة ممتلئة. وإذا دخلت في هذا التدفق فليس لديك طريق للعودة أو إلى أي مكان آخر. وعندما وصلت أنا إلى محطة مترو إتايوان كانت المحطة جحيما حقيقيا، وكل مكان كان مليئا بالناس، لكن عندما صعدت إلى الطابق العلوي ساءت الأمور. والطرق والشوارع وكل الأماكن كانت مليئة بالناس. أدركت أنني أريد أن أعود إلى المنزل، لكن أولا يجب أن أقابل أصدقائي".
-
أخبار متعلقة
-
وفد قيادي من حماس يلتقي أردوغان في أنقرة
-
ترامب يطلق العنان لمبادرات للسيطرة على التضخم
-
ترامب يريد محاسبة المؤسسات التعليمية على المظاهرات الداعمة لفلسطين
-
ترامب يهدد بطرد المسؤولين الفيدراليين إذا لم يعودوا إلى مكاتبهم بحلول 6 فبراير
-
الدفاع الروسية: إسقاط 4 مسيرات أوكرانية فوق القرم وبيلغورود
-
ويتكوف بحث مع المسؤولين الإسرائيليين خطط ترحيل الغزيين
-
الشيباني يرسم ملامح السياسة الخارجية السورية بعد سقوط الأسد وفي المرحلة المقبلة
-
البيت الأبيض ينفي الرفع الكامل للقيود بشأن تجميد التمويل الفيدرالي