ويربط المشروع، الممول جزئيا بقرض أمريكي، جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد وزامبيا بميناء لوبيتو الأنغولي على المحيط الأطلسي، مما يوفر طريقا سريعا وفعالا للصادرات إلى الغرب.
وما يهم في الأمر هو الإمدادات الهائلة من المعادن مثل النحاس والكوبالت، والتي توجد في الكونغو، وهي مكون رئيسي للبطاريات وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.
وتعد الصين اللاعب الأكبر في الكونغو، الأمر الذي أصبح مبعث قلق متزايد لواشنطن.
ووقعت الصين اتفاقية مع تنزانيا وزامبيا في سبتمبر/أيلول لإحياء خط سكة حديد منافس يتجه إلى الساحل الشرقي لأفريقيا.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
مادورو يتهم عسكريا أرجنتينيا بمحاولة اغتيال نائبته رودريغيز
-
بواسطة العميل "جي".. هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
-
"رمز" في الصراع المحتدم .. ما أهمية سد تشرين السوري ؟
-
تشاد والسنغال تدينان تصريحات ماكرون حول الدعم العسكري الفرنسي لإفريقيا
-
مشاهد متداولة للحظات الأولى من زلزال الصين المدمر
-
نقل 11 معتقلا من غوانتانامو إلى سلطنة عمان
-
ارتفاع عدد قتلى زلزال غرب الصين إلى 53
-
واشنطن تحول 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية لمصر إلى لبنان