الوكيل الإخباري - تدرس إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جوزيف بايدن المقبلة، إمكانية العودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن برنامج إيران النووي، كأساس لمزيد من المفاوضات مع طهران حول قضايا أوسع.
وقال جاك سوليفان، الذي رشحه بايدن لمنصب مساعد الرئيس لشؤون الأمن القومي، في مقابلة نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال" أمس: "أعتقد أن ذلك ممكن، وقابل للتحقيق". ووفقا له، سترسخ عودة الولايات المتحدة إلى قائمة المشاركين في الاتفاق النووي، ورفع العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إدارة دونالد ترامب ضد طهران، الأساس لـ "مفاوضات لاحقة" حول مسائل أوسع.
وقال: "نرى أن هذه الصيغة التي نجحت في الماضي، ستوفر نموا كبيرا في القطاع الخاص، وستطور الابتكارات في بلادنا".
ويعتقد سوليفان أن زيادة القدرة التنافسية للولايات المتحدة في الاقتصاد، تعتبر الأساس لتشكيل السياسة الخارجية لإدارة بايدن في العديد من الاتجاهات ومن بينها إصلاح المنظمات الدولية، وتعزيز العلاقات مع الحلفاء، ومواجهة المنافسين مثل الصين.
المصدر : روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
عشرات القتلى في اشتباكات بين متمردين في كولومبيا
-
الولايات المتحدة تنشر قنابل نووية جديدة
-
الحوثيون يستهدفون حاملة الطائرات الأميركية هاري ترومان
-
القضاء الكوري الجنوبي يمدد توقيف رئيس البلاد المعزول
-
ترامب: أبلغت نتنياهو أن عليه مواصلة القيام بما يلزم
-
حزب بن غفير يقدم استقالته من الحكومة غدا
-
سموتريتش ونتنياهو اتفقا على تنفيذ كافة أهداف الحرب
-
أردوغان: المقاومة انتصرت بغزة