الوكيل الإخباري - تدرس إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جوزيف بايدن المقبلة، إمكانية العودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن برنامج إيران النووي، كأساس لمزيد من المفاوضات مع طهران حول قضايا أوسع.
وقال جاك سوليفان، الذي رشحه بايدن لمنصب مساعد الرئيس لشؤون الأمن القومي، في مقابلة نشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال" أمس: "أعتقد أن ذلك ممكن، وقابل للتحقيق". ووفقا له، سترسخ عودة الولايات المتحدة إلى قائمة المشاركين في الاتفاق النووي، ورفع العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إدارة دونالد ترامب ضد طهران، الأساس لـ "مفاوضات لاحقة" حول مسائل أوسع.
وقال: "نرى أن هذه الصيغة التي نجحت في الماضي، ستوفر نموا كبيرا في القطاع الخاص، وستطور الابتكارات في بلادنا".
ويعتقد سوليفان أن زيادة القدرة التنافسية للولايات المتحدة في الاقتصاد، تعتبر الأساس لتشكيل السياسة الخارجية لإدارة بايدن في العديد من الاتجاهات ومن بينها إصلاح المنظمات الدولية، وتعزيز العلاقات مع الحلفاء، ومواجهة المنافسين مثل الصين.
المصدر : روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
صحفيون يقاطعون مؤتمر بلينكن ويتهمونه بدعم الحرب على غزة
-
فريق إسرائيلي في الدوحة لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق
-
وسائل إعلام: مقاتلات "سو-57" عامل محوري في الغارات الجوية ضد أوكرانيا
-
إسبانيا ترفع علمها فوق سفارتها بدمشق لأول مرة منذ عام 2012
-
رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري يصل إلى دمشق
-
تحذير من خطر وقوع زلزال قوي يخلف آلاف الضحايا في هذه الدولة
-
حرائق سيطفئها ترامب فوراً .. ما هي؟
-
حرائق لوس أنجلوس تستعر جراء الرياح العاتية