الوكيل الإخباري- تمثل مؤشرات إجمالي التصويت المبكر في ولاية نيفادا الأمريكية المتأرجحة "خطرا جسيما" على نائبة الرئيس المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، كامالا هاريس، والديمقراطيين في الولاية، وفقًا لإعلامي قديم في الولاية.
وقال جون رالستون، الذي غطى الولاية لمدة ثلاثة عقود ويدير صحيفة "نيفادا إندبندنت، في منشور، يوم الاثنين الماضي إنه خلال ثلاثة أيام من التصويت المبكر وفرز الأصوات البريدية، قدم عددا أكبر من الجمهوريين بطاقات اقتراع أكثر من الديمقراطيين لأول مرة في عام الانتخابات الرئاسية منذ عام 2008 على الأقل.
وأشار رالستون في منشور محدث، صباح أمس الثلاثاء، إلى أن الجمهوريين يتقدمون في الأصوات المحسوبة بنحو 6000 صوت، أي ما يقرب من 2 في المئة.
وأوضح، أن "جدار الحماية" الذي يساهم عمومًا في ميزة ديمقراطية من مقاطعة كلارك قد "انهار"، حيث يتقدم الديمقراطيون على الجمهوريين هناك بنحو 4500 صوت فقط، وهي المقاطعة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الولاية، وموطن لاس فيغاس.
العربية
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يتوقع الإعلان عن اتفاقات تجارية مع الصين
-
الحكومة اللبنانية توافق على تمديد ولاية اليونيفيل
-
بريطانيا تختبر سلاحاً جديداً يعطل الطائرات المسيّرة
-
بعد هزيمة الأسد .. الشرع من أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم
-
بكين: رسوم واشنطن الجمركية على الصين تتحول إلى لعبة أرقام
-
الشرطة الألمانية تقتل رجلًا هاجم سيارة بفأس
-
أمير قطر يصل إلى موسكو اليوم
-
الهند تصنع جيلا جديدا من السفن الحربية