ووصل الوزير الفرنسي جان-نويل بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بيربوك إلى دمشق الجمعة، وهي الزيارة الأولى التي يجريها مسؤولان غربيان إلى سوريا على هذا المستوى منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر.
ويشكل سجن صيدنايا الواقع شمال دمشق وصمة في تاريخ عائلة الأسد التي حكمت سوريا بـ"الحديد والنار"، وقد وصفته منظمة العفو الدولية بأنه "مسلخ بشري" نظرا لحجم الانتهاكات التي شهدتها أقبيته.
وشهدت قاعات سجن صيدنايا، وهو من أكبر السجون في سوريا وكان مخصصا أساسا لإيواء السجناء السياسيين، عمليات تعذيب وإعدامات خارج نطاق القانون وإخفاء قسري، وفق شهادات منظمات حقوقية ومعتقلين سابقين وأفراد عائلاتهم.
-
أخبار متعلقة
-
مشاهد متداولة للحظات الأولى من زلزال الصين المدمر
-
نقل 11 معتقلا من غوانتانامو إلى سلطنة عمان
-
ارتفاع عدد قتلى زلزال غرب الصين إلى 36
-
واشنطن تحول 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية لمصر إلى لبنان
-
الولايات المتحدة تسجل أول وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور
-
تأخير رحلات الطيران في مطارات الولايات المتحدة وكندا بسبب الأحوال الجوية
-
مجلس الأمن يعقد جلسة حول الأمن الغذائي في السودان
-
الكونغرس الأميركي يقر بفوز ترامب ممهدا الطريق لتنصيبه رئيسا في 20 كانون الثاني