الوكيل الإخباري - تنتج شركة آبل مجموعة متنوعة من أجهزة الحاسب الشخصي. إلا أن استخدامها من قِبل المحترفين كان أمرًا صعبًا في السنوات الأخيرة، وذلك نظرًا لأن الشركة قد حرمت مستخدميها من عدد كبير من المواصفات والخواص الضرورية.
ولعل أكثر من تضرر من سياسات آبل بشأن أجهزة ماك بوك برو هم المصورين، والمصممين، وصناع المحتوى. وذلك حيث إن الشركة قد حرمتهم من تنوع المنافذ، إلى جانب الأداء المرتفع.
إلا أن الكشف عن معالجات M1 قد ساهم بشكل واضح في إعادة الأمور لمجراها. وذلك حيث إن إصدارات M1 الأولى قد قدمت أداءًا ممتازًا في ظل كونها معالجات غير تقليدية بتصميم من ARM والتي سمحت بتقليل استهلاك الطاقة وتقليل الضجيج.
وقد ظهرت معالجات M1 في عدد كبير من الأجهزة، بما في ذلك حواسيب ماك بوك برو وماك بوك إير المحمولة، وأيضًا أجهزة ماك ميني وآي ماك المكتبية.
وعلى الرغم من الأداء المرتفع للإصدار الأول من معالجات M1 إلا أن المستخدم كان في حاجة للمزيد بدون شك. وبالفعل، الإصدارات الجديدة من حواسيب ماك بوك برو قدمت معالجات M1 Pro و M1 Max الأكثر قوة، إلا أنها لم تكتف بذلك.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
-
أخبار متعلقة
-
واتساب يضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة بالكامل
-
كيف تكتشف أن هاتفك يتنصت على مكالماتك؟
-
نظريات متضاربة حول الوعي الاصطناعي.. هل تشعر الروبوتات بالألم؟
-
روبوت لحراسة الأنهار وإنقاذ الغرقى في الصين
-
توقف خدمة نتفليكس عن آلاف المستخدمين في أمريكا
-
لا تكتب هذه الكلمات على جوجل.. استخدامها في البحث يعرضك لتهديد خطير
-
مستخدمو الإصدار التجريبي من "واتساب" يُبلغون عن مشكلة خطيرة.. هذه تفاصيلها
-
عطل في "شات جي بي تي" يقطع الخدمة عن آلاف المستخدمين