الوكيل الإخباري - طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته في احترام قراراته وضمان تنفيذها، والتدخل الفوري لوقف جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ضد شعبنا، بما يضمن وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب.
وأدانت الخارجية، في بيان صحفي، سياسية الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير، ضد المواطنين المقدسيين ومقدساتهم واحيائهم وبلداتهم ومنازلهم في القدس المحتلة، والتي تقوم على فرض المزيد من العقوبات الجماعية وتعمق عمليات التطهير العرقي، وتعتمد على توسيع دائرة جرائم هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وفرض الاغلاقات على المناطق الفلسطينية في المدينة المقدسة، إضافة لحملة الاعتقالات الجماعية وعمليات القمع والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين.
واعتبرت أن إجراءات بن غفير وجرائمه تعبير واضح عن فشل دولة الاحتلال بضم القدس وتهويدها وفرض السيطرة الإسرائيلية عليها، وتأكيد جديد على أن القدس الشرقية المحتلة فلسطينية بامتياز وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967.
-
أخبار متعلقة
-
صحة غزة: 37% من الأدوية رصيدها صفر
-
"الأونروا": المراكز الصحية في غزة تتعرض لهجمات متكررة
-
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 210
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
57 شهيدا في قطاع غزة خلال يوم
-
البرلمان العربي يقدم تعديلات على مشروع قرار بشأن حل الدولتين
-
شهداء وجرحى بمجازر إسرائيلية بمناطق متفرقة في قطاع غزة
-
اقتحامات واسعة بالضفة وحملة التهجير مستمرة بمخيم نور شمس