الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يقتحم البيرة ويداهم منزل أسير محرر
-
الاحتلال يواصل إغلاق مدخل قرية المنشية جنوب بيت لحم لليوم الخامس
-
الاحتلال يقتحم إذنا ويشدد من إجراءاته العسكرية بالخليل
-
وصول عدد من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى رام الله
-
ضمن الدفعة السادسة .. إسرائيل تطلق سراح الأسرى الفلسطينيين
-
الأمم المتحدة: استعدادات لإعادة فتح 12 مدرسة في غزة
-
هدية باهظة الثمن من المقاومة لأحد الأسرى.. تعرف عليها
-
الاحتلال يعتقل اربعة فلسطينيين من بلدة اليامون غرب جنين