الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
"الإعلامي الحكومي في غزة" يدعو الفلسطينيين لعدم التحرك قبل سريان وقف إطلاق النار
-
7 شهداء جراء قصف الاحتلال في النصيرات وخانيونس
-
الخارجية الإسرائيلية: من المتوقع أن تصوّت الحكومة على اتفاق غزة غدا
-
رسميا .. حماس تعلن تسليم الوسطاء مصر وقطر موافقتها على وقف إطلاق النار
-
غوتيريش يناشد لاستكمال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
بلينكن: نحن على وشك التوصل لاتفاق بشأن غزة
-
مؤتمر صحفي لرئيس وزراء قطر للإعلان عن تطورات الاتفاق بغزة
-
مئات يتظاهرون قبالة مقر إقامة نتنياهو