وأضاف المنظري، "أنه مع توقُّف المرافق الصحية عن العمل بسبب الحرب على غزة أو نقص الموارد، تتضاءل قدرة المنظمة على تقديم الرعاية الصحية للسكان، في الوقت الذي ترتفع فيه احتياجاتهم بشكل كبير".
وأوضح المنظري، خلال إحاطة إعلامية افتراضية، نظّمها المكتب الإقليمي للمنظمة، اليوم الأربعاء، لآخر المستجدات الإقليمية بشأن الطوارئ الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والسودان، أن تباطؤ الإمداد بالأدوية والمستلزمات، ونقص الوقود والمياه المأمونة، وتدمير البنية الأساسية، وفقدان الموظفين، أدى إلى إجبار 27 مستشفى من أصل 36 مستشفى على الإغلاق.
وتابع، أنه بدون الحصول على المياه النظيفة أو التخلص الآمن من نفايات الصرف الصحي، يزداد تعرُّض الأشخاص الذين يعيشون في أماكن مكتظة للإصابة بالمرض، وأن المنظمة تشهد بالفعل زيادة في معدلات الأمراض، والعدوى التنفسية، واليرقان، والعدوى الجلدية، وعدوى مرحلة الطفولة بما في ذلك الحصبة.
-
أخبار متعلقة
-
النازحون يتدفقون لليوم الثاني إلى شمال غزة
-
الاحتلال يصعد عدوانه على الضفة ويهجر آلاف العائلات بجنين وطولكرم
-
الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة بالضفة
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدة قفين شمالي طولكرم
-
الأونروا تستعد لوقف عملياتها في القدس الشرقية بعد حظر إسرائيلي
-
الرئاسة الفلسطينية تطالب واشنطن بوقف "العبث" الإسرائيلي بالضفة
-
قوات الاحتلال تجبر عشرات العائلات على إخلاء منازلها بطولكرم
-
الاحتلال يعرقل احتفالات الفلسطينيين بذكرى الإسراء والمعراج