وأضاف المنظري، "أنه مع توقُّف المرافق الصحية عن العمل بسبب الحرب على غزة أو نقص الموارد، تتضاءل قدرة المنظمة على تقديم الرعاية الصحية للسكان، في الوقت الذي ترتفع فيه احتياجاتهم بشكل كبير".
وأوضح المنظري، خلال إحاطة إعلامية افتراضية، نظّمها المكتب الإقليمي للمنظمة، اليوم الأربعاء، لآخر المستجدات الإقليمية بشأن الطوارئ الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والسودان، أن تباطؤ الإمداد بالأدوية والمستلزمات، ونقص الوقود والمياه المأمونة، وتدمير البنية الأساسية، وفقدان الموظفين، أدى إلى إجبار 27 مستشفى من أصل 36 مستشفى على الإغلاق.
وتابع، أنه بدون الحصول على المياه النظيفة أو التخلص الآمن من نفايات الصرف الصحي، يزداد تعرُّض الأشخاص الذين يعيشون في أماكن مكتظة للإصابة بالمرض، وأن المنظمة تشهد بالفعل زيادة في معدلات الأمراض، والعدوى التنفسية، واليرقان، والعدوى الجلدية، وعدوى مرحلة الطفولة بما في ذلك الحصبة.
-
أخبار متعلقة
-
استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال قرب سلفيت
-
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 211
-
60 شهيدا في غزة منذ فجر الاثنين
-
9 شهداء بقصف طائرات الاحتلال منزلًا في دير البلح وسط غزة
-
قصف إسرائيلي على حيي الشجاعية والزيتون شرقي مدينة غزة
-
شهيدان ومصابون في قصف على منزل جنوبي مدينة دير البلح
-
46 شهيدا في غارات على قطاع غزة منذ فجر اليوم
-
نتنياهو: إسرائيل تعمل على اتفاق جديد للإفراج عن الأسرى