الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
الأونروا: جميع سكان مخيم جنين البالغ عددهم 30 ألف نسمة غادروه
-
مبعوث ترامب للشرق الأوسط: نحن في المرحلة الثانية من محادثات وقف إطلاق النار في غزة
-
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من موقع عملية حاجز تياسير: هذه عملية صعبة
-
السلطة الفلسطينية تشكل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزة
-
بين حسابات نتنياهو وضغوط ترامب .. ما مصير الهدنة ؟
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
إعلام إسرائيلي: منفذ عملية تياسير لديه معلومات استخبارية دقيقة
-
إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة عن عملية حاجز تياسير