الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
في اليوم الوطني للمرأة الفلسطينية: 11 شهيدة في غزة
-
3 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال جباليا بغزة
-
"اليونيسيف": الإجلاء الطبي من غزة يتراجع إلى 22 طفلا شهريا
-
قوات الاحتلال تعتقل فتى وتفتش منازل في "بيت أمر" شمال الخليل
-
الاحتلال يستخدم ذوي أحد المحاصرين في طولكرم كدروع بشرية
-
إيطاليا: مؤتمر إعادة إعمار غزّة بعد انتهاء الحرب
-
13 شهيدا بقصف الاحتلال مناطق في غزة
-
30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى