وأكدت بولين في حديث صحفي أنه "إذا تخطينا هذا الموعد النهائي، ستنخفض مناعة الأطفال الذين تلقوا الجرعة الأولى بسرعة".
وأشارت إلى اضطرار وكالات الأمم المتحدة الثلاث المشاركة في حملة التطعيم، وهي منظمة الصحة العالمية ووكالة إغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) واليونيسف، إلى جانب وزارة الصحة الفلسطينية، إلى تأخير بدء المرحلة الثالثة والأخيرة من الجولة الثانية لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال، في الشمال.
وذكرت أنه في حملة التطعيم، نحتاج إلى عدة أشياء. نحتاج إلى الأمان للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وللمحفزين الاجتماعيين، وللأسر التي تأتي لتطعيم أطفالها.
وأضافت: بسبب تصاعد القصف المستمر، أصبح العاملون في مجال الصحة منهكين. فقد استشهد المئات من الناس على مدى الأسابيع الماضية. وأصيب عدد أكبر بكثير. وهناك مستشفيات تعرضت للغارات والحصار. لذا، فإن الظروف غير مهيئة لبدء تلك المرحلة من الجولة الثانية لحملة التطعيم في غزة.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
مياه الصرف الصحي والقمامة والأمراض تثقل كاهل النازحين في غزة
-
وصول طائرة مساعدات إنسانية من بولندا إلى الأردن تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة
-
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
-
قوات إسرائيلية تقتحم مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية
-
إصابة 5 فلسطينيين برصاص المستوطنين في قرية بردلا بالضفة
-
إصابة 3 فلسطينيين برصاص مستوطنين في الضفة
-
40 شهيدا في غزة
-
استشهاد 3 فلسطينيين بينهم صحفي في غزة