وسلط المؤتمر الضوء على الحاجة الملحة لكسر دائرة التدمير الاقتصادي التي جعلت 80% من السكان في غزة يعتمدون على المساعدات الدولية.
جاء هذا في التقرير الذي أصدرته الوكالة الأممية المعنية بالتجارة والتنمية، عن التدهور الاجتماعي والاقتصادي في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ويحدد التقرير حجم الخسائر في الناتج المحلي الإجمالي والجداول الزمنية للتعافي، والآثار طويلة الأمد على الفقر وإنفاق الأسر المعيشية، ويرسم صورة قاتمة لتحديات التنمية المقبلة لسكان غزة والمجتمع الدولي.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة: 200 مساحة تعليمية جديدة لاستخدامها كمدارس في غزة
-
اعتقالات وهدم منازل في طولكرم بالضفة الغربية
-
الإمارات توزع طرودا غذائية في غزة
-
مصاب في إطلاق نار قرب مستوطنة بالضفة
-
65 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
-
العدوان الإسرائيلي على جنين يدخل يومه الـ51
-
"أطباء بلا حدود" تطالب بعدم استخدام المساعدات في غزة كأداة حرب
-
قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم