وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يقتحم البيرة ويداهم منزل أسير محرر
-
الاحتلال يواصل إغلاق مدخل قرية المنشية جنوب بيت لحم لليوم الخامس
-
الاحتلال يقتحم إذنا ويشدد من إجراءاته العسكرية بالخليل
-
وصول عدد من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى رام الله
-
ضمن الدفعة السادسة .. إسرائيل تطلق سراح الأسرى الفلسطينيين
-
الأمم المتحدة: استعدادات لإعادة فتح 12 مدرسة في غزة
-
هدية باهظة الثمن من المقاومة لأحد الأسرى.. تعرف عليها
-
الاحتلال يعتقل اربعة فلسطينيين من بلدة اليامون غرب جنين