الوكيل الإخباري - أنس عشا
من أهم الأسلحة التي ترجح الكفة الفلسطينية في الهبة التي تشهدها الأراضي المحتلة وقطاع غزة في الأيام الأخيرة، كانت الحرب الإعلامية على مواقع التواصل الإجتماعي، والتي أكسبت الفلسطينيين تأييداً عالميا غير مسبوق وتوعية لوجهات نظر شعوب العالم، وهو الأمر الذي انعكس على تواجدهم في الشوارع، مثلما شاهدنا في الدول الأوروبية والولايات الأمريكية.
من أهم "الوسوم" المتداولة على مواقع التواصل وخصوصا "تويتر" كان وسم "غزة تحت القصف" باللغتين العربية والإنجليزية، وتم فيه تبادل عبارات التأييد والدعم للمقاومة وللشعب الفلسطيني في غزة وفضح الجرائم الصهيونية في القطاع، حيث يتواصل القصف على المدنيين مما خلف أكثر من "60" شهيدا ومئات الجرحى.
وتم التركيز على المنشورات باللغة الإنجليزية لتوضيح حقيقة ما يحصل لشعوب العالم وتكذيب الروايات الصهيونية الزائفة والمتداولة في وسائل الإعلام الغربي بصورة كبيرة.
وإليكم بعض التغريدات المتداولة والتي تعكس ردود الأفعال ، علما أن الوسم يتصدر "الترند الأردني " على تويتر:
-
أخبار متعلقة
-
مبعوث ترامب للشرق الأوسط: نحن في المرحلة الثانية من محادثات وقف إطلاق النار في غزة
-
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من موقع عملية حاجز تياسير: هذه عملية صعبة
-
السلطة الفلسطينية تشكل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزة
-
بين حسابات نتنياهو وضغوط ترامب .. ما مصير الهدنة ؟
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
إعلام إسرائيلي: منفذ عملية تياسير لديه معلومات استخبارية دقيقة
-
إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة عن عملية حاجز تياسير
-
الاحتلال يطلق النار على شاب قرب حاجز تياسير شرق طوباس