ووثق ناشطون على منصات التواصل مقطع فيديو لمسيرات إسرائيلية تطلق أصوات بكاء أطفال غير حقيقية في سماء غزة، لتستدرج سكان مخيم النصيرات وتقتلهم، وبحسب شهادة الشخص في الفيديو فإنه تم قتل شاب بعد خروجه لتفقد مصدر صوت بكاء الطفل.
كما تداول ناشطون فيديو آخر قالوا إنه إطلاق مسيرة "كواد كابتر" لأصوات اشتباكات غير حقيقية لاستدراج المقاتلين وإخراجهم من كمائنهم، وترهيب الأهالي ودفعهم لترك منازلهم ومن ثم قتلهم.
ومع انتشار المقاطع والشهادات على منصات التواصل، سادت حالة من الغضب والصدمة من مدى "الإجرام" الذي وصل إليه الاحتلال في قتل أهالي غزة، وقال مغردون إن إسرائيل تفوقت على كل المسميات والأوصاف الدموية في حربها على القطاع منذ 7 أشهر.
واستغرب آخرون من كمية المكر والشر لدى إسرائيل، وعلقوا على المقطع بالقول: تخيلوا مدى الشر عند الاحتلال الذي يبتكر في كل مرة طرقا جديدة لقتل الأبرياء في غزة بسبب عدم قدرته على مواجهة مقاتلي الفصائل.
-
أخبار متعلقة
-
قناة عبرية تكشف تفاصيل التحقيقات حول الاخفاق في 7 أكتوبر
-
الجيش الإسرائيلي يدفع بآليات مدرعة باتجاه مدينة جنين
-
الاعلام العبري: حماس تستعد لاستئناف القتال مع إسرائيل
-
قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز المربعة العسكري
-
نتنياهو يتوعد حماس مع استمرار الجمود بشأن مصير هدنة غزة
-
الاعلام العبري: الفشل ترسخ داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية
-
يديعوت أحرونوت: استقالة عوديد بسيوك رئيس شعبة العمليات بالجيش الإسرائيلي
-
توضيحات لحماس بشأن ترتيبات إدارة غزة