الوكيل الإخباري- أكد مصدر إسرائيلي أن فرص استئناف الهجوم على قطاع غزة أكبر من احتمالات التوصل إلى وقف إطلاق نار.
وقال المصدر في تصريح نقلته صحيفة "يديعوت أحرنوت" ليلة السبت إن إسرائيل لن توافق على أي هدنة دون الاستمرار في إطلاق سراح الأسرى لدى حركة حماس.
وذكرت "يديعوت أحرنوت" نقلا عن مصادر عسكرية أن الجيش الإسرائيلي يستعد لاحتمال العودة إلى القتال عبر محورين رئيسيين، الأول على حدود قطاع غزة، حيث تم رفع مستوى التأهب بالنسبة للكتائب المتمركزة في المنطقة العازلة وداخل مستوطنات "الغلاف"، والثاني شن عملية عسكرية استباقية، بقيادة الفرقة 162 التابعة للقيادة الجنوبية، إلى جانب تعزيزات عسكرية أخرى، لتنفيذ عملية برية جديدة ضد حماس.
ووفقًا للمصادر العسكرية، فإن العملية القادمة ستشمل هجمات برية وجوية تمتد لعدة أسابيع، تستهدف قدرات حماس التي تمت إعادة بنائها، بما في ذلك الأنفاق، ومخابئ الأسلحة، والمواقع المفخخة، والعناصر والقادة الذين ما زالوا ينشطون في التنظيم.
-
أخبار متعلقة
-
استشهاد فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون "مقام يوسف" شرق نابلس
-
عملية طعن كبرى في حيفا تستهدف جنود الاحتلال .. واستشهاد المنفذ
-
الاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة
-
قطر تُطالب بتدخل دولي لضمان وصول آمن للمساعدات الإنسانية لغزة
-
مشاهد من الدمار الذي ألحقه الاحتلال بأقدم وأكبر مسجد في غزة - فيديو
-
تنديد عربي وتحذير أوروبي من وقف المساعدات لغزة
-
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى استئناف سريع للمفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة