الوكيل الإخباري- قال صاحب المنزل الذي استشهد فيه قائد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة يحيى السنوار العام الماضي، إن شقته المدمرة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة أصبحت مصدر جذب سياحي كبير للمعجبين بالسنوار بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أشرف أبو طه أنه عاد إلى حي "تل السلطان" في رفح في وقت متأخر من ليلة 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد وفاة السنوار بفترة قصيرة، ليجد أن أنقاض منزله تعج بالصحفيين والسكان على أمل رؤية الكرسي الذي التقطت مسيرة إسرائيلية لقطات للسنوار وهو يجلس عليه في لحظاته الأخيرة.
وأشار أبو طه إلى أن الكرسي الذي استشهد السنوار وهو يجلس عليه أصبح رمزا وطنيا فلسطينيا.
ووضع أبو طه وابنه الكرسي وسترة قالا إنها خاصة بالسنوار فوق أنقاض منزلهما.
وأضاف "الناس يقولون الآن إن الحي لم يعد اسمه تل السلطان، وإنما تل السنوار"، في إشارة إلى اسم الحي الذي يسكن فيه.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يعتقل 20 فلسطينياً من بيت أمر شمال الخليل
-
حماس: عودة النازحين انتصار لشعبنا وإعلان لهزيمة الاحتلال
-
آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد
-
قطر: عودة النازحين لشمال غزة صباح اليوم وتسليم المحتجزة أربيل يهود قبل الجمعة
-
مسؤول إسرائيلي: معظم الاسرى بقائمة حماس على قيد الحياة
-
جيش الاحتلال يكشف تفاصيل عودة النازحين إلى شمال غزة الاثنين
-
مكتب نتنياهو: إسرائيل ستسمح بعودة سكان غزة صباح الاثنين
-
قيادي بالقسام: المقاومة اقترحت زيادة أعداد الأسرى في عملية التبادل