وتتمثل القضية في اتهامها بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة حول سرقة هاتفها المحمول الخاص بالعمل.
وفي رسالة وجهتها إلى رئيس الوزراء كير ستارمر، قالت هايج: "ما زلت ملتزمة بمشروعي السياسي بشكل كامل، لكنني أؤمن أنني أستطيع خدمته بشكل أفضل من خارج الحكومة".
وتأتي استقالة هايج بعد تقارير إعلامية بريطانية كشفت عن توجيه تهمة الاحتيال إليها عام 2013، حين زعمت أن هاتفها الخاص بالعمل قد سُرق ضمن حادث سرقة تعرضت له. وأوضحت لاحقاً أن الهاتف أُدرج ضمن العناصر المسروقة بطريق الخطأ.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟
-
الدول تختلف مجددا في تحديد يوم عيد الفطر.. أيها الأصح؟
-
7 خدمات فندقية لا يعرفها الكثيرون
-
تركيا: اكتشاف ثعبان ضخم داخل حافلة ركاب يثير الجدل
-
شاهد امرأة تصفع رجل أمن في المدينة المنورة
-
من أول من صنع كعك العيد؟
-
نصائح مهمه لاستقبال عيد الفطر
-
وثقتها الكاميرات.. مشاجرة مروعة بـ"الزيت المغلي" في مصر