ومن شأن اكتشاف هذه الفقاعة التي لم تتجاوز مدة ظهورها بضع ساعات أن يوفر معلومات عن سلوك الثقوب السوداء. وما يزيد من غموض هذه الأجسام الفلكية أنها غير ظاهرة بكل ما للكلمة من معنى، إذ أن قوة جاذبيتها تمنع حتى الضوء من التسرب منها.
ويبعد الثقب الأسود العملاق "ساجيتاريوس ايه " الواقع وسط مجرة درب التبانة نحو 27 ألف سنة ضوئية عن كوكب الأرض، وأمكنَ اكتشافه بفضل حركة النجوم التي تدور حوله. ونشرت شبكة "آي اتش تي" الدولية للمراصد الفلكية الراديوية في أيار/مايو الفائت أول صورة لحلقة المادة التي تزنّر الثقب الأسود قبل امتصاصها فيه.
والتقط تلسكوب "ألما"، وهو أحد هذه المراصد ويقع في تشيلي، إشارة "مفاجئة جداً" في بيانات مراقبة "ساجيتاريوس ايه *"، على ما أوضح لوكالة فرانس برس عالِم الفيزياء الفلكية ماسيك ويلغوس من معهد "ماكس بلانك" الألماني لعلم الفلك الراديوي. (البيان )
-
أخبار متعلقة
-
هكذا احتفل ترامب بذكرى زواجه العشرين من ميلانيا - صورة
-
العثور على تمثال أثري ملقى قرب صناديق قمامة في اليونان
-
5 أطعمة تجنب تسخينها في الميكروويف
-
أسد يهاجم باكستانيا أثناء تصوير مقطع فيديو على 'تيك توك'
-
5 علامات على التدليل الزائد للطفل.. كيف يتصرف الوالدان
-
شاب يحرق والدته: حادثة صادمة تهز الشارع التونسي
-
عطور بريطانية فاخرة.. مصدرها الصرف الصحي!
-
قائمة الهواتف التي تتيح خدمة مكالمات الواي فاي في مصر