ولكم ان تتذكروا فقط « اللحظات التي تسبق آذان المغرب»،حيث تحلّ السّكينة على الوجود ويختفي الاولاد المشاغبون وتهدأ حركة السيارات ويذهب الآباء المحترمون للدعاء والامهات يُلقين النظرات الأخيرة على الطعام، وسط الترقّب من الأبناء.
الجميع على مقربة من المائدة ولا احد يمدّ يده رغم جوعه وعطشه.
«رمضان « يحمل لنا الكثير من الذكريات الجميلة، وخاصة تلك التي كانت تجمعنا بآبائنا وامّهاتنا الذين فارقونا.
وبالنسة لي، فهو الشهر الذي اعيشه بكل تجلياته، صوْماً ومتعة وعملاً، مع مراعاة أنني كائن بشري له ما له وعليه ما عليه.
اكتب قبل بدء « رمضان»، وما اقوله مجرد « هواجس»،والخير في « الجايات».
طبعا، سوف نتابع « بعض» المسلسلات، للمتعة تارة ولطبيعة العمل والمهنة، للكتابة عنها او عن بعضها، فالدراما الرمضانية باتت في زماننا، بحراً « من الثرثرة، واغلبها صار بديلاً للافلام السينمائية التي هجرها نجومها وابطالها بفعل وفضل الفضائيات.
رغم كل شيء
رمضان جميل
كل عام وانتم بخير
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو