الوكيل - تروي مسرحية المرود والمكحلة، التي تعرض في مسرح الحمرا بالعاصمة السورية دمشق، حكاية العثور على طفل لقيط ملقى تحت شجرة، وهو آخر ما بقي من عائلته إثر مذبحة الأرمن التي وقعت قبل قرن من الزمان.
ويكبر الطفل واسمه غريغور، في النص المسرحي للكاتب عدنان العودة، في كنف عائلة بدوية في بادية الرقة ويقع لاحقا في حب روزا الفتاة الشركسية فيقررا الهرب سوية بقصد الزواج.
واختار عودة شخوص مسرحيته من خمس مناطق في سوريا، تمتد من الجزيرة والفرات، مرورا بحمص وانتهاء بمدينة دمشق.
بيد أن هذا النوع من التجانس لم يعد العمود الفقري في الحياة السورية كما كان فالنزعة الطائفية شقت طريقها في خضم الأزمة المستمرة منذ أكثر من عامين، أو هكذا أريد لها أن تكون.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو