تجددت الاحتجاجات المطالبة باستقالة الرئيس الهاييتي جوفينيل مويز لتحمله مسؤولية التضخم المتزايد وتراجع العملة ومزاعم بسوء استخدام أموال من برنامج لدعم النفط يسمى بترو كاريبي.
واطلقت الشرطة الهاييتية الليلة الماضية الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية لتفريق المحتجين خلال تشييع رجل قتل الأسبوع الماضي بأعمال شغب مناهضة للحكومة.
وتصدت الشرطة للمسيرة قرب القصر الوطني بهايتي وشتت أقارب الرجل والمشيعين الذين تركوا النعش على الأرض بجوار عبوة غاز يتصاعد منها الدخان.
وأصيب رجل واحد على الأقل في ذراعه ورقبته.
ويتظاهر الآلاف في شوارع المدن الرئيسية بهايتي منذ السابع من شباط مطالبين باستقالة الرئيس جوفينيل مويز لتحمله مسؤولية التضخم المتزايد وتراجع العملة ومزاعم بسوء استخدام أموال من برنامج لدعم النفط يسمى بترو كاريبي.
ويقول محتجون إن هذين المحتجين كانا من بين عدد من الأشخاص الذين قتلوا في الاشتباكات. ولم تعلن الحكومة عددا رسميا للقتلى.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو