أكدت الجمعية الألمانية لأطباء الأطفال، أن الحساسية تجاه لدغات الحشرات تعد من أكثر أنواع الحساسية شيوعا بين الأطفال، مشيرة إلى أن لدغة النحلة أو الدبور للطفل تعتبر أمراً لا يستدعي القلق في حد ذاته، طالما لم تتجاوز استجابة الجلد موضع اللدغ.
وأوصت الرابطة بالذهاب إلى الطبيب إذا تجاوزت استجابة الجلد موضع اللدغ، وذلك لفحص مواضع احمرار الجلد، وعند تحقق الطبيب من أن الأمر يتعلق باستجابة تحسسية شديدة، سيتعين على الوالدين حينئذ اصطحاب طقم طوارئ.
ويلزم على الوالدين استيضاح طريقة استخدام الأدوية من طبيب الأطفال، ويمكن أن يكون العلاج المناعي وارداً، إذا كان المريض في مرحلة الشباب، وذلك لمساعدة الجسم على التعود ببطء على السم الحشري خلال فترة تتراوح بين 3 و5 سنوات.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو