وأكد عدد من أعضاء الهيئات التدريسية أن هذا القرار لا يليق بمكانتهم ولا برسالتهم، خاصة وأنه يأتي في وقت هم فيه بأمسّ الحاجة إلى رعاية صحية تحفظ لهم كرامتهم بعد عقود من العطاء في قاعات التدريس والمختبرات.
وشملت الاعتراضات أيضًا ما وصفوه بـ"الانتقاص من مكافآت البرنامج الموازي" بذريعة الترشيد المالي، معتبرين أن تلك المكافآت تشكّل جزءًا أساسياً من دخلهم الشهري، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة.
وقال أحد الأكاديميين في رسالة متداولة: "كيف يُطلب منا البحث والنشر والتصنيف العالمي، في وقت يتم فيه تجريدنا من أبسط الحقوق؟ أين كرامة الأستاذ الجامعي؟".
ودعا المتضررون إلى التراجع الفوري عن القرار، مؤكدين أن الاستمرار في مثل هذه السياسات قد يؤثر سلبًا على جودة البيئة الأكاديمية والبحثية في الجامعات الأردنية.
-
أخبار متعلقة
-
انطلاق فعاليات الدورة العربية في ريادة الأعمال بالمجال الرياضي"
-
نشاطات شبابية وتنموية في عدد من المحافظات
-
افتتاح فرع الهندسة في الطب والأحياء في جامعة مؤتة
-
مياه اليرموك تنجز خطوط مياه في إربد بتكلفة 1.7 مليون دينار
-
اختتام المؤتمر الوطني الثاني للأمن الدوائي
-
جمعية سفراء العطاء تناقش "العنف الرقمي" لتعزيز الأمان الإلكتروني
-
"البيئة" وبرنامج المستوطنات البشرية يبحثان تحديات المناخ
-
الأمانة تبدأ بتركيب مئات الكاميرات في شوارع العاصمة لرصد المخالفات
