الوكيل الاخباري - تشهد مختلف المحافظات الأردنية، خاصة العاصمة عمان، نشاطا ملحوظا لمواطنين يمارسون رياضة المشي، مستفيدين من الأجواء الربيعية الدافئة، ومستثمرين فترة السماح بالخروج التي حددتها الحكومة من العاشرة صباحا وحتى السادسة مساء، في إطار جهود مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.اضافة اعلان
ويؤكد مواطنون أن الأجواء الربيعية تعتبر فرصة ذهبية لهم، لممارسة رياضة المشي، في ظل الحجر المنزلي المفروض، مع التشديد على اتباع دقيق لتعليمات السلامة خلال ممارسة هذا النوع من الرياضة الجسدية والنفسية التي تجري في شوارع قريبة من مناطق سكنهم، أو أحيانا في حدائق منازلهم.
وأشار مواطنون ، أنه من الصعب التخلي عن رياضة المشي في هذه الأجواء اللطيفة، ولكن دون تجمعات أو إخلال بشروط السلامة العامة، لافتين إلى أن البعض منهم يستثمر حديقة منزله للمشي، فيما يخرج البعض لشوارع فارغة لممارسة هذا النوع من الرياضة.
وشهدت الأيام الماضية نشاطا ملحوظا للعنصر النسائي الذي أقبل على رياضة المشي، مستثمرين الأجواء اللطيفة، وغياب التجمعات وأزمة السيارات في الشوارع.
وأشار المهندس فراس عبدالمجيد، الذي يقطن في منطقة أبونصير، أن الأجواء الرائعة تدفعه للخروج لممارسة رياضة المشي حول منزله، مع الالتزام بإرشادات السلامة، من خلال عدم الاختلاط أو التوقف للحديث مع أي شخص، أو حتى الشراء من المحلات التجارية.
واعترف عبدالمجيد أنه لا يمارس رياضة المشي، ولكن ظروف الحجر المنزلي، وجمال الطقس، دفعه لممارسة هذه الرياضة، بعيدا عن الضوضاء والازدحامات.
ويكشف المدرب الوطني، عيسى الترك، حرصه على السير يوميا لمسافة 5 كم تقريبا، في هذه الأجواء اللطيفة والربيعية، معتبرا أن هذا النوع من الرياضات متاح للجميع.
وأشار الترك إلى أنه يحرص أحيانا على اصطحاب زوجته لمشاركته رياضة المشي، مع التأكيد على اتباع جميع إرشادات السلامة.
أما المواطن سلطان فريحات من عجلون، فأكد استثماره للأجواء الربيعية في ممارسة رياضة المشي بين الأشجار التي تزدان بها محافظة عجلون.
وقال فريحات ان المواطن يحتاج في ظل الحظر المنزلي، للترويح عن نفسه، حيث وجدت أن المشي يوميا في أحراش عجلون يعود بالفائدة الكبيرة على الجسم، ويريح النفس، الأمر الذي دفعني لاستثمار أجواء الربيع، وجمال المسطحات الخضراء، لممارسة رياضة المشي التي لم اعتد عليها في السنوات الماضية.
ويشير المعلم وسام الصمادي إلى ممارسة رياضة المشي في الحديقة التي تحيط بمنزله، وسط أجواء ربيعية ومناظر خلابة تريح النفس.
ولفت الصمادي الى صعوبة اضاعة الأجواء الرائعة في هذا الوقت، دون الخروج لممارسة رياضة المشي، لافتا إلى حرصه وأطفاله في هذه الأيام على الخروج لحديقة المنزل وممارسة الرياضة مستفيدا من إغراءات الربيع، ومقاومة لتأثيرات الحجر المنزلي.
يشار إلى أن عددا من الشوارع البعيدة عن الازدحامات في العاصمة عمان، تشهد خلال فترة النهار العديد من الممارسين لرياضة المشي، مع التزام بالتباعد وعدم الاختلاط، والحرص على مسافات آمنة، تنفيذا لتعليمات الحكومة الهادفة إلى مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
ويؤكد مواطنون أن الأجواء الربيعية تعتبر فرصة ذهبية لهم، لممارسة رياضة المشي، في ظل الحجر المنزلي المفروض، مع التشديد على اتباع دقيق لتعليمات السلامة خلال ممارسة هذا النوع من الرياضة الجسدية والنفسية التي تجري في شوارع قريبة من مناطق سكنهم، أو أحيانا في حدائق منازلهم.
وأشار مواطنون ، أنه من الصعب التخلي عن رياضة المشي في هذه الأجواء اللطيفة، ولكن دون تجمعات أو إخلال بشروط السلامة العامة، لافتين إلى أن البعض منهم يستثمر حديقة منزله للمشي، فيما يخرج البعض لشوارع فارغة لممارسة هذا النوع من الرياضة.
وشهدت الأيام الماضية نشاطا ملحوظا للعنصر النسائي الذي أقبل على رياضة المشي، مستثمرين الأجواء اللطيفة، وغياب التجمعات وأزمة السيارات في الشوارع.
وأشار المهندس فراس عبدالمجيد، الذي يقطن في منطقة أبونصير، أن الأجواء الرائعة تدفعه للخروج لممارسة رياضة المشي حول منزله، مع الالتزام بإرشادات السلامة، من خلال عدم الاختلاط أو التوقف للحديث مع أي شخص، أو حتى الشراء من المحلات التجارية.
واعترف عبدالمجيد أنه لا يمارس رياضة المشي، ولكن ظروف الحجر المنزلي، وجمال الطقس، دفعه لممارسة هذه الرياضة، بعيدا عن الضوضاء والازدحامات.
ويكشف المدرب الوطني، عيسى الترك، حرصه على السير يوميا لمسافة 5 كم تقريبا، في هذه الأجواء اللطيفة والربيعية، معتبرا أن هذا النوع من الرياضات متاح للجميع.
وأشار الترك إلى أنه يحرص أحيانا على اصطحاب زوجته لمشاركته رياضة المشي، مع التأكيد على اتباع جميع إرشادات السلامة.
أما المواطن سلطان فريحات من عجلون، فأكد استثماره للأجواء الربيعية في ممارسة رياضة المشي بين الأشجار التي تزدان بها محافظة عجلون.
وقال فريحات ان المواطن يحتاج في ظل الحظر المنزلي، للترويح عن نفسه، حيث وجدت أن المشي يوميا في أحراش عجلون يعود بالفائدة الكبيرة على الجسم، ويريح النفس، الأمر الذي دفعني لاستثمار أجواء الربيع، وجمال المسطحات الخضراء، لممارسة رياضة المشي التي لم اعتد عليها في السنوات الماضية.
ويشير المعلم وسام الصمادي إلى ممارسة رياضة المشي في الحديقة التي تحيط بمنزله، وسط أجواء ربيعية ومناظر خلابة تريح النفس.
ولفت الصمادي الى صعوبة اضاعة الأجواء الرائعة في هذا الوقت، دون الخروج لممارسة رياضة المشي، لافتا إلى حرصه وأطفاله في هذه الأيام على الخروج لحديقة المنزل وممارسة الرياضة مستفيدا من إغراءات الربيع، ومقاومة لتأثيرات الحجر المنزلي.
يشار إلى أن عددا من الشوارع البعيدة عن الازدحامات في العاصمة عمان، تشهد خلال فترة النهار العديد من الممارسين لرياضة المشي، مع التزام بالتباعد وعدم الاختلاط، والحرص على مسافات آمنة، تنفيذا لتعليمات الحكومة الهادفة إلى مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
-
أخبار متعلقة
-
لـ6 ساعات.. فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق الخميس (أسماء)
-
عطلة رسمية في الأردن اليوم بمناسبة عيد الميلاد المجيد
-
الدفاع المدني: التعامل مع 1405 حالة إسعافية خلال 24 ساعة
-
رئيس مجلس النواب يهنئ المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد
-
زراعة المفرق تدعو لتسجيل الحيازات لضمان التعويضات
-
حملة نظافة شاملة في شارع عمان بمدينة إربد
-
450 ألف زائر لتلفريك عجلون منذ بداية العام الحالي
-
ولي العهد يستضيف لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة