وبين الدكتور الردايدة، أهمية الدور الذي يلعبه القطاع الشبابي في مواجهة ظاهرة التغير المناخي، وذلك من خلال تطبيقه للمشاريع والمبادرات التي تقوم على الحد من مخاطر التغير المناخي والتكيف معها، واطلاعه على كل المستجدات العالمية المتعلقة بظاهرة التغير المناخي.
وأكد أن الوزارة تسعى دائما إلى إشراك قطاع الشباب في الكثير من البرامج والفعاليات الدولية والوطنية والتعامل معهم كجزء أساسي من منظومة العمل البيئي، لافتا إلى الاهتمام الكبير الذي يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين، ولي العهد، للشباب وللمبادرات والأفكار التي يطرحونها ومنها ما يتعلق بالعمل البيئي والمناخي.
وأشار إلى أهمية التعاون بين وزارتي البيئة والشباب في مواجهة التحديات المناخية التي أصبحت تشكل خطراً كبيراً على جميع مساحات المعمورة.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
248 ألف عائلة تحصل على معونة الشتاء من وزارة التنمية
-
اتحاد العمال يرحب بالحوار الوطني حول تعديلات قانون الضمان المقترحة
-
إطلاق برنامج تعزيز السياسات الثقافية والابداعية
-
لجنة تطوير السياحة بالطفيلة تناقش خطتها
-
الاجتماع 114 للمجلس التنفيذي لاتحاد إذاعات الدول العربية ينعقد بتونس
-
نقيب أصحاب مكاتب استقدام العاملات ينتقد قرار "الفحص الطبي لمرة واحدة"
-
حوارية حول الالتزامات الوطنية للقمة العالمية للإعاقة
-
جائزة "الحسن للشباب" تعقد اجتماعها التنسيقي الثاني
