كما أشار إلى اعتماد "الأعداء الحيوية" كوسيلة حديثة ومتطورة لمكافحة الذباب في مراحله المبكرة.
وشدّد الحنيفات على أهمية توعية وإرشاد المزارعين من خلال المدارس الحقلية، حول فوائد استخدام السماد العضوي المُعالج، وتأثيره الإيجابي على المزروعات، مقارنة بالأضرار الصحية والبيئية الكبيرة الناتجة عن استخدام السماد غير المعالج، سواء على صحة الإنسان أو على القطاع السياحي.
من جانبه، أعرب مدير جمعية الفنادق الأردنية، مصطفى كعوش، عن شكره لوزارة الزراعة وفريق عملها على جهودهم المستمرة، لا سيما في منع وصول السماد العضوي غير المعالج إلى مناطق الأغوار، وتنفيذ حملات رش متواصلة، وإنشاء مصانع لمعالجة السماد، واستخدام تقنية "الأعداء الحيوية" لمكافحة الذباب المنزلي.
وأكد كعوش، في بيان صادر عن الجمعية الاثنين، أن الجهود المبذولة على مدار ثلاثة أعوام ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الذباب المنزلي في مناطق الأغوار، خصوصًا في المناطق السياحية مثل المغطس ومنطقة الفنادق، مما انعكس إيجابًا على النشاط السياحي في منطقة البحر الميت.
-
أخبار متعلقة
-
جمعية سفراء العطاء تناقش "العنف الرقمي" لتعزيز الأمان الإلكتروني
-
"البيئة" وبرنامج المستوطنات البشرية يبحثان تحديات المناخ
-
الأمانة تبدأ بتركيب مئات الكاميرات في شوارع العاصمة لرصد المخالفات
-
اختتام القمة الثالثة عشرة لصانعي الألعاب الإلكترونية في العقبة
-
جامعة اليرموك والمكتب الثقافي الكويتي يبحثان التعاون الأكاديمي
-
إشهار ديوان "إليها تشد الرحال"
-
الملاكم عشيش يفوز ببرونزية ألعاب التضامن الاسلامي
-
الجامعة الهاشمية توقع اتفاقية لتنفيذ دبلومات تدريبية
