كما أشار إلى اعتماد "الأعداء الحيوية" كوسيلة حديثة ومتطورة لمكافحة الذباب في مراحله المبكرة.
وشدّد الحنيفات على أهمية توعية وإرشاد المزارعين من خلال المدارس الحقلية، حول فوائد استخدام السماد العضوي المُعالج، وتأثيره الإيجابي على المزروعات، مقارنة بالأضرار الصحية والبيئية الكبيرة الناتجة عن استخدام السماد غير المعالج، سواء على صحة الإنسان أو على القطاع السياحي.
من جانبه، أعرب مدير جمعية الفنادق الأردنية، مصطفى كعوش، عن شكره لوزارة الزراعة وفريق عملها على جهودهم المستمرة، لا سيما في منع وصول السماد العضوي غير المعالج إلى مناطق الأغوار، وتنفيذ حملات رش متواصلة، وإنشاء مصانع لمعالجة السماد، واستخدام تقنية "الأعداء الحيوية" لمكافحة الذباب المنزلي.
وأكد كعوش، في بيان صادر عن الجمعية الاثنين، أن الجهود المبذولة على مدار ثلاثة أعوام ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الذباب المنزلي في مناطق الأغوار، خصوصًا في المناطق السياحية مثل المغطس ومنطقة الفنادق، مما انعكس إيجابًا على النشاط السياحي في منطقة البحر الميت.
-
أخبار متعلقة
-
المومني: خدمة العلم تعود بصيغة جديدة لصقل شخصية الشباب الأردني
-
اتفاقية تعاون لإتاحة منصة "كتبي" التفاعلية لطلبة المدارس الحكومية
-
اتحاد العمال يشيد بإعلان ولي العهد إعادة تفعيل خدمة العلم
-
ولي العهد: إعادة خدمة العلم ترسيخ للهوية وتعزيز لارتباط الشباب بأرضهم
-
"عزم النيابية" إعادة خدمة العلم خطوة استراتيجية تعزز دور الشباب في بناء الوطن
-
الحكومة ترسل مشروع قانون معدِّل لقانون خدمة العلم إلى البرلمان بصفة الاستعجال
-
الأردن يعزي الجزائر بضحايا حادث سقوط حافلة في وادي الحراش
-
الجامعة الأردنية تحتضن انطلاقة منصة "احكي عشان الأردن" التفاعلية