الوكيل الإخباري - احتضنت ساحة قلعة الكرك التاريخية وعلى مدار ثلاثة أيام، فعاليات رمضانية متنوعة، لتنشط ذهنية الجيل الحالي والرحيل بهم عبر ذاكرة المكان للقلعة وساحاتها عبر العصور المتعاقبة، كمركز ومعلم حضاري وتاريخي، بهدف الربط بين الفعل الثقافي والفني وتاريخ المنطقة.
اختيار ساحة القلعة الملاصق للبوابة الرئيسية والمشرف على أودية الكرك المحيطة بها من مختلف الجهات مكانا للفعاليات، يبعث برسائل متوارثة منذ آلاف السنين، بأن هناك ملكا قبل 3 آلاف عام، اسمه ميشع المؤابي، وضع حجر الأساس للقلعة، ليواصل جيل اليوم مسيرة البناء.
وحول ذلك أكد المتصرف بالداخلية خالد الجعافرة، أهمية الفعاليات والبرامج الرمضانية للأسر والأفراد، خاصة بالمحافظات التي تقل بها أماكن الترفيه كالحدائق والمتنزهات، لافتا إلى أن اختيار المكان لإقامة الفعاليات يحتل أهمية خاصة من ناحية بيان أثره التاريخي والسياحي والتجاري والترفيهي وبنفس الوقت تمكين أكبر شريحة من الوصول إليه والتفاعل مع برامجه.
-
أخبار متعلقة
-
وفد فرنسي يزور العقبة للإطلاع على واقعها السياحي والفرص الاستثمارية
-
انطلاق مؤتمر حول التعليم القائم على الابتكار والتكنولوجيا
-
اعلان صادر عن ترخيص السواقين والمركبات
-
الديوان الملكي يعزي الداوود والعجوري
-
وزير التربية: الوزارة تحرص على تعزيز ثقافة التميز والإبداع لدى الطلبة
-
الصفدي ينقل تحيات الملك لرئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني
-
حركة عبور نشطة للشاحنات عبر المعابر الجمركية
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي أكثر من (1500) من وجهاء وأبناء وبنات مناطق شرق وجنوب عمان