الوكيل الاخباري - أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن نجاح الأردن هو في جلوس الجميع على طاولة الحوار للعمل من أجل مصلحة الوطن، بغض النظر عن الاختلاف في الاتجاهات.اضافة اعلان
ولفت جلالته، خلال لقائه شخصيات سياسية في قصر الحسينية اليوم الثلاثاء، إلى أن الأبواب مفتوحة لجميع الاقتراحات ووجهات النظر المختلفة في عملية الإصلاح، على أساس الاحترام المتبادل والمصارحة والجدية، بهدف مصلحة الأردن.
كما أكد جلالة الملك أن واجب الجميع العمل على الحفاظ على الثقة بالبرلمان وصورته وسمعته عند الأردنيين.
وشدد جلالته على أهمية ربط تحديث المنظومة السياسية بإصلاح الإدارة العامة وتطوير الاقتصاد، باعتبارها عملية متكاملة، أساسها سيادة القانون.
كما شدد جلالته على ضرورة تحديد الهدف النهائي من عملية الإصلاح السياسي، وبناء الخطة الشمولية للوصول إلى هذا الهدف، مشيرا إلى أن هذه العملية لا ترتبط بقانون واحد دون غيره.
ولفت جلالة الملك إلى أن الأوراق النقاشية نقطة انطلاق للحوار حول عملية الإصلاح.
كما أكد جلالته أن تحقيق الإصلاحات الاقتصادية المنشودة يتطلب العمل على جذب وتشجيع الاستثمارات للحد من الفقر والبطالة.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، شدد جلالة الملك على موقف الأردن الثابت والواضح تجاهها، واستمراره في تقديم كل أشكال الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين.
وأشار جلالته إلى أن هناك اتصالات مستمرة مع دول شقيقة، وأوروبية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، للدفع نحو إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
ورداً على مداخلة من أحد الحضور، بين جلالة الملك أن هناك مؤامرة كانت تحاك لإضعاف الدولة الأردنية والقضية الفلسطينية، ولكن تمكنا من التصدي لها.
وجدد جلالته التأكيد على دور الأردن المحوري في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وتناول اللقاء عدداً من القضايا المحلية والإقليمية والدولية.
ولفت جلالته، خلال لقائه شخصيات سياسية في قصر الحسينية اليوم الثلاثاء، إلى أن الأبواب مفتوحة لجميع الاقتراحات ووجهات النظر المختلفة في عملية الإصلاح، على أساس الاحترام المتبادل والمصارحة والجدية، بهدف مصلحة الأردن.
كما أكد جلالة الملك أن واجب الجميع العمل على الحفاظ على الثقة بالبرلمان وصورته وسمعته عند الأردنيين.
وشدد جلالته على أهمية ربط تحديث المنظومة السياسية بإصلاح الإدارة العامة وتطوير الاقتصاد، باعتبارها عملية متكاملة، أساسها سيادة القانون.
كما شدد جلالته على ضرورة تحديد الهدف النهائي من عملية الإصلاح السياسي، وبناء الخطة الشمولية للوصول إلى هذا الهدف، مشيرا إلى أن هذه العملية لا ترتبط بقانون واحد دون غيره.
ولفت جلالة الملك إلى أن الأوراق النقاشية نقطة انطلاق للحوار حول عملية الإصلاح.
كما أكد جلالته أن تحقيق الإصلاحات الاقتصادية المنشودة يتطلب العمل على جذب وتشجيع الاستثمارات للحد من الفقر والبطالة.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، شدد جلالة الملك على موقف الأردن الثابت والواضح تجاهها، واستمراره في تقديم كل أشكال الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين.
وأشار جلالته إلى أن هناك اتصالات مستمرة مع دول شقيقة، وأوروبية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، للدفع نحو إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
ورداً على مداخلة من أحد الحضور، بين جلالة الملك أن هناك مؤامرة كانت تحاك لإضعاف الدولة الأردنية والقضية الفلسطينية، ولكن تمكنا من التصدي لها.
وجدد جلالته التأكيد على دور الأردن المحوري في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وتناول اللقاء عدداً من القضايا المحلية والإقليمية والدولية.
-
أخبار متعلقة
-
العقبة الخاصة تطلق حملة "أتركها نظيفة 2025" البيئية
-
مواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل - تفاصيل
-
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك
-
عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم
-
بلدية إربد الكبرى تدعو المواطنين للتبليغ عن مخلفات الأضاحي لجمعها
-
بشرى سارة لحاملي تذكرة مباراة النشامى مع العراق
-
تكية أم علي تباشر بتوزيع لحوم الأضاحي المحلية الطازجة على 4,744 أسرة ثاني أيام عيد الأضحى المبارك
-
مواعيد عمل الباص السريع وباص عمّان خلال عيد الأضحى