الوكيل الإخباري - قالت وزارة المياه والري، إن الأردن، بأجيال الحاضر والمستقبل، سيعيش عطشا حقيقيا، ما لم نسارع لتنفيذ حلول مائية استراتيجية.
وأضافت في بيان أن هناك فجوة متنامية بين ما هو موجود وما هو مطلوب من حيث المصادر المائية، والحكومات المتعاقبة عملت على عدة محاور لمواجهة الواقع المائي الضاغط.
وأشارت إلى أن الموسم المطري الماضي كان من أسوأ المواسم في تاريخ الأردن الذي أصبح ثاني أفقر دولة مائيا في العالم، حيث يتفاقم عجز المياه سنويا منذ عقود، و سيبلغ العجز في 2022 في قطاع مياه الشرب وحده 45 مليون متر مكعب.
وأضافت الوزارة أن استخدامات المياه لا تقتصر فقط على الشرب بل تتداخل مع العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية: الزراعة والأمن الغذائي، الصناعة والصادرات، السياحة، الصحة والنظافة الشخصية، الاستخدامات المنزلية المتعددة.
وتبلغ حصة الفرد في الأردن من المياه 90 متر مكعب سنويا لكافة الاستخدامات؛ الشرب، منزلية، زراعية، صناعية، سياحية، وغيرها، وفي المقابل يبلغ خط الفقر المائي دوليا 500 متر مكعب سنويا.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد للثلاثاء
-
عجلون: فعالية بعنوان "أصداء التراث لتعزيز الإرث السياحي"
-
“الترخيص المتنقل” في بلدية دير أبي سعيد الأحد
-
المستشفى الأردني “غزة 79” يستقبل أكثر من 21 ألف حالة ويجري 223 عملية
-
رئيس الوزراء : لن نسمح بأي تجاوز على القانون
-
برنامج تدريبي يبحث التواصل الفعال مع ذوي الإعاقة
-
فصل الكهرباء من الـ 9 صباحاً حتى 4 عصرا عن مناطق غدا - اسماء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات