الوكيل الاخباري - أكد د.فراس الهواري، رئيس قسم الأمراض الصدرية والعناية الحثيثة في مركز الحسين للسرطان، أننا بحاجة حقيقية لأن نقوم بما قامت به دول أخرى، بإنشاء مستشفى ميداني حقيقي، مخصص للكورونا، مزود بغرف عناية حثيثة وطاقم مؤهل.اضافة اعلان
وأشار خلال استضافته في برنامج هذا المساء، الذي يبثه التلفزيون الأردني، إلى أننا مقبلون على فصل الشتاء، ما يعني أن المستشفيات ستشهد تزايد حالات نوبات السكر والقلب وأمراض البرد، الأمر الذي يحول دون توفير أسرة كافية لمرضى الكورونا، في حال ارتفاع عدد الإصابات.
وقال إن توقعات ارتفاع الحالات جاءت بناء على دراسات علمية، ومتابعة حالات الاختلاط واحتمالات ازدياد انتقال العدوى.
وأضاف: الأيام القادمة تستدعي منا تغيير إجراءات الحجر بعد السفر، ليشعر المواطن أنه قادر على التعامل مع الوضع.
وأوضح بقوله إن كثيرا من الدول لا تقوم بالحجر، وتلجأ عوضا عن ذلك إلى الفحص مرتيين، كاستراتيجية قابلة للاستمرار، تتيح السماح لمن فحصهم ايجابي بالاكتفاء بارتداء الكمامات والبقاء في بيوتهم.
وتابع: إذا لم نبدأ بتهيئة المواطن للظرف سنتفاجأ في الشتاء بأنه لا مكان لدينا في المستشفيات، لذا لا بد من تهيئة المواطن للاعتماد على الذات واتباع الاجراءات الوقائية.
ولفت الهواري إلى أن اعراض الانفلونزا شبيهة الى حد كبير بالكورونا، ومن الصعب تمييزها، لذا فإن أعراض الجهاز التنفسي العلوي والمشابهة للانفلونزا تستوجب اجراء فحوصات.
وأضاف: من الصعب الاستمرار بفحوصات عشوائية في أماكن يكون الخطر فيها قليلا، ولابد من توجيه هذه الفحوصات إلى المناطق التي تزداد فيها احتمالات انتشار العدوى.
وتابع: عندما نتحدث عن فتح قطاعات المدارس والجامعات، فإن أية خطة لن تنجح اذا لم نستطع كسب ثقة المواطن. وعلينا تحديد الثغرات القادمة للتعامل مع المرحلة، خاصة فيما يتعلق بالمدارس والجامعات والانتخابات وفصل الشتاء.
وقال: أخذتنا نشوة النصر كمن فاز بالشوط الأول، ويمكن أن يخسر المباراة. أمامنا مجال لاستعادة قوانا بشرط استرجاع ثقة المواطن.
وأشار خلال استضافته في برنامج هذا المساء، الذي يبثه التلفزيون الأردني، إلى أننا مقبلون على فصل الشتاء، ما يعني أن المستشفيات ستشهد تزايد حالات نوبات السكر والقلب وأمراض البرد، الأمر الذي يحول دون توفير أسرة كافية لمرضى الكورونا، في حال ارتفاع عدد الإصابات.
وقال إن توقعات ارتفاع الحالات جاءت بناء على دراسات علمية، ومتابعة حالات الاختلاط واحتمالات ازدياد انتقال العدوى.
وأضاف: الأيام القادمة تستدعي منا تغيير إجراءات الحجر بعد السفر، ليشعر المواطن أنه قادر على التعامل مع الوضع.
وأوضح بقوله إن كثيرا من الدول لا تقوم بالحجر، وتلجأ عوضا عن ذلك إلى الفحص مرتيين، كاستراتيجية قابلة للاستمرار، تتيح السماح لمن فحصهم ايجابي بالاكتفاء بارتداء الكمامات والبقاء في بيوتهم.
وتابع: إذا لم نبدأ بتهيئة المواطن للظرف سنتفاجأ في الشتاء بأنه لا مكان لدينا في المستشفيات، لذا لا بد من تهيئة المواطن للاعتماد على الذات واتباع الاجراءات الوقائية.
ولفت الهواري إلى أن اعراض الانفلونزا شبيهة الى حد كبير بالكورونا، ومن الصعب تمييزها، لذا فإن أعراض الجهاز التنفسي العلوي والمشابهة للانفلونزا تستوجب اجراء فحوصات.
وأضاف: من الصعب الاستمرار بفحوصات عشوائية في أماكن يكون الخطر فيها قليلا، ولابد من توجيه هذه الفحوصات إلى المناطق التي تزداد فيها احتمالات انتشار العدوى.
وتابع: عندما نتحدث عن فتح قطاعات المدارس والجامعات، فإن أية خطة لن تنجح اذا لم نستطع كسب ثقة المواطن. وعلينا تحديد الثغرات القادمة للتعامل مع المرحلة، خاصة فيما يتعلق بالمدارس والجامعات والانتخابات وفصل الشتاء.
وقال: أخذتنا نشوة النصر كمن فاز بالشوط الأول، ويمكن أن يخسر المباراة. أمامنا مجال لاستعادة قوانا بشرط استرجاع ثقة المواطن.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن يعلن وفاة شخص أطلق النار على دورية بالرابية واصابة 3 من رجال الأمن
-
أنشطة رياضية ودورات توعوية في إربد
-
عجلون: استكمال خطط التعامل مع الظروف الجوية خلال الشتاء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
امانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح الأحد
-
قرارات صادرة عن مجلس الوزراء
-
وكلاء السيارات تدعو لتوسيع قرار الإعفاء ليشمل السيارات الكهربائية في الموانئ الخارجية
-
رئيس مفوضية إقليم البترا يستقبل سفيرة شؤون المرأة في أستراليا