وبين مدير المحمية رائد الخوالدة، ان الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اتخذت خطوات رائدة للحفاظ على التنوع البيولوجي الثمين الموجود في ضانا، إذ وضعت خطة لإدارة المناطق المحمية وجعل محيط محمية ضانا الحيوي نموذج متكامل للحفاظ على البيئة، إضافة إلى التنمية الاجتماعية الاقتصادية والزراعية والمحافظة على الإرث الحضاري والتراثي والزراعي في منطقة ضانا.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن عدة محاور أبرزها مساعدة المزارعين في عمليات الحراثة وتقليم الأشجار وتسميدها واستغلال المصادر المائية التي تراجع منسوبها في السنوات الأخيرة مع العمل على إعادة تأهيل الطرق الزراعية النافذة لهذه البساتين للمساعدة في عمليات إطفاء الحرائق التي قد تنشب، ومساعدة المزارعين في تسويق منتجاتهم من خلال تجفيفها أو صناعة المربيات في معامل ومشاغل المحمية التي تضم مجموعة من العاملات من فتيات مناطق ضانا والقادسية البالغ عددهم نحو 85 موظفا.
-
أخبار متعلقة
-
فعالية ثقافية في السلط لدعم الريادة وتنشيط السياحة
-
الوطني لمكافحة الأوبئة يحتفل بيوم الصحة العالمي
-
زراعة الكورة تحذر مزارعي اللوزيات من حشرة "حفار الساق"
-
وزير الداخلية: إجراءات لتطوير مناولة الأمتعة في جسر الملك حسين
-
قائد الجيش: تزويد الواجهات الحدودية بالاجهزة والمعدات اللازمة
-
الإليزيه: ماكرون والسيسي والملك أجروا اتصالا مع ترامب أثناء قمة القاهرة
-
ورشة توعوية لتعزيز ثقافة السلامة العامة في الكرك
-
قرار من وزارة التربية بشأن الامتحانات لهذه الفئة من الطلبة