وبين مدير المحمية رائد الخوالدة، ان الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اتخذت خطوات رائدة للحفاظ على التنوع البيولوجي الثمين الموجود في ضانا، إذ وضعت خطة لإدارة المناطق المحمية وجعل محيط محمية ضانا الحيوي نموذج متكامل للحفاظ على البيئة، إضافة إلى التنمية الاجتماعية الاقتصادية والزراعية والمحافظة على الإرث الحضاري والتراثي والزراعي في منطقة ضانا.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن عدة محاور أبرزها مساعدة المزارعين في عمليات الحراثة وتقليم الأشجار وتسميدها واستغلال المصادر المائية التي تراجع منسوبها في السنوات الأخيرة مع العمل على إعادة تأهيل الطرق الزراعية النافذة لهذه البساتين للمساعدة في عمليات إطفاء الحرائق التي قد تنشب، ومساعدة المزارعين في تسويق منتجاتهم من خلال تجفيفها أو صناعة المربيات في معامل ومشاغل المحمية التي تضم مجموعة من العاملات من فتيات مناطق ضانا والقادسية البالغ عددهم نحو 85 موظفا.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الداخلية: لن نتهاون مع هؤلاء
-
14 طائرة عسكرية جديدة تحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة
-
إعلان هام للطلبة المرشحين للمنح والقروض الجامعية
-
الملك يؤكد أهمية تكثيف الجهود الإنسانية الدولية لمضاعفة المساعدات إلى غزة
-
"مياه اليرموك" ترفع جاهزيتها للتعامل مع المنخفض الجوي
-
"المناطق الحرة" : إعادة تفعيل قرار شطب المركبات يُفيد 517 سيارة مباشرة
-
العيسوي: مواقف الأردن وجهود الملك مصدر فخر واعتزاز الأردنيين
-
الرئيس الألماني يصل الأردن