وبين مدير المحمية رائد الخوالدة، ان الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اتخذت خطوات رائدة للحفاظ على التنوع البيولوجي الثمين الموجود في ضانا، إذ وضعت خطة لإدارة المناطق المحمية وجعل محيط محمية ضانا الحيوي نموذج متكامل للحفاظ على البيئة، إضافة إلى التنمية الاجتماعية الاقتصادية والزراعية والمحافظة على الإرث الحضاري والتراثي والزراعي في منطقة ضانا.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن عدة محاور أبرزها مساعدة المزارعين في عمليات الحراثة وتقليم الأشجار وتسميدها واستغلال المصادر المائية التي تراجع منسوبها في السنوات الأخيرة مع العمل على إعادة تأهيل الطرق الزراعية النافذة لهذه البساتين للمساعدة في عمليات إطفاء الحرائق التي قد تنشب، ومساعدة المزارعين في تسويق منتجاتهم من خلال تجفيفها أو صناعة المربيات في معامل ومشاغل المحمية التي تضم مجموعة من العاملات من فتيات مناطق ضانا والقادسية البالغ عددهم نحو 85 موظفا.
-
أخبار متعلقة
-
الشخاترة تتفقد مدارس في قصبة المفرق
-
رئاسة الوزراء تعمم بتنفيذ الالتزامات الوطنية المنبثقة عن القمة العالمية للإعاقة 2025
-
إعادة طرح عطاء لشراء حبيبات وأقراص فوسفين للمرة الثانية
-
مفتي المملكة: الأربعاء غرة ذي الحجة والجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى
-
بني مصطفى ترعى احتفالاً بعيد الاستقلال في دار الضيافة للمسنين التابعة لجمعية الاسرة البيضاء
-
وفد إعلامي إسباني يزور المملكة للترويج للسياحة الأردنية
-
حادث سير بين 3 مركبات على مخرج دوار الكيلو باتجاه شارع عبدالله غوشة
-
بلدية الهاشمية الجديدة تصدر مفكرة تثقيفية للأطفال تسرد تاريخ الأردن