وأكد العمري أهمية استخدام الوسائل التعليمية في عملية التدريس، لا سيما أنها تسهم بشكل فاعل في تحسين عملية التعليم وتقصير مدتها وتطويرها بما يتلاءم مع القدرات الاستيعابية على الفهم والإدراك للطالب، إضافة الى تنمية المهارات التعليمية التي يمتلكها الطالب، مبينا أن خطة التطوير التربوي التي تتبعها الوزارة تتجاوز عملية التلقين، حيث تعتمد على طرق ووسائل جديدة وحديثة لتوصيل المعلومة الصحيحة للطالب.
بدورها، أشارت مديرة مدرسة ضاحية الأمير راشد الثانوية المختلطة ريحانة العمري إلى دور المعلم المحوري في إنجاز العملية التدريسية عبر ترجمة الأفكار الى واقع ملموس على هيئة وسائل تعليمية مختلفة، والتي تسهل وتجذب انتباه الطلبة، وتسهم في تثبيت المعلومة في عقله، مشددة على وجود الطاقات والإمكانات البشرية الهائلة والقادرة على دعم وإسناد الجهود لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع المدني يتعامل مع 1489 حادثاً خلال الساعات الـ24 الماضية
-
وزير الخارجية: نشكر ليبيا ومنظمة التعاون الإسلامي على تضامنهما مع الأردن
-
إغلاق باب الترشح لانتخابات نقابة المهندسين
-
وفد نيابي يلتقي نائب رئيس مجلس النواب اللبناني
-
الأمن يكشف ملابسات جريمة قتل سيّدة في عام 2006 في الكرك
-
افتتاح الحديقة الزراعية المستدامة الثانية في إربد
-
ورشة في الأغوار الشمالية حول الطفولة المبكرة ورياض الأطفال
-
الصفدي: تشرفت بنقل رسالة الملك للرئيس الشرع والتي تؤكد على الوقوف مع سوريا