وأكد العمري أهمية استخدام الوسائل التعليمية في عملية التدريس، لا سيما أنها تسهم بشكل فاعل في تحسين عملية التعليم وتقصير مدتها وتطويرها بما يتلاءم مع القدرات الاستيعابية على الفهم والإدراك للطالب، إضافة الى تنمية المهارات التعليمية التي يمتلكها الطالب، مبينا أن خطة التطوير التربوي التي تتبعها الوزارة تتجاوز عملية التلقين، حيث تعتمد على طرق ووسائل جديدة وحديثة لتوصيل المعلومة الصحيحة للطالب.
بدورها، أشارت مديرة مدرسة ضاحية الأمير راشد الثانوية المختلطة ريحانة العمري إلى دور المعلم المحوري في إنجاز العملية التدريسية عبر ترجمة الأفكار الى واقع ملموس على هيئة وسائل تعليمية مختلفة، والتي تسهل وتجذب انتباه الطلبة، وتسهم في تثبيت المعلومة في عقله، مشددة على وجود الطاقات والإمكانات البشرية الهائلة والقادرة على دعم وإسناد الجهود لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
حُزن على مواقع التواصل بعد وفاة الشاب الرواشدة
-
الأمن العام يحذر من الانزلاقات خلال هطول الأمطار
-
الأردن يرحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
-
تفاصيل مؤثرة.. قصة كفاح العالم الأردني عمر ياغي الحاصل على جائزة نوبل للكيمياء
-
التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد لمرحلة التجسير
-
وفاة طفل دهساً على الممر التنموي
-
حادث سير بين 6 مركبات في شارع الأردن
-
العدل: 2385 طلبا للحصول على مساعدة قانونية العام الحالي